يجمع الشيخ مزاخم رجال قبيلته ليبحث معهم ما حل بهم من قحط وجفاف، وينزل صايل ضيفا على القبيلة، ويخبرهم بوجود مكان خصب آخر يمكن أن تنتقل إليه القبيلة.