تفصح جوهرة لجودر عن رغبتها في الزواج منه ولكنه يصدها، ويفاجأ عبدالأحد باختراق نظام الأمن في القصر ومحاولة خطف جودر، وينشب خلاف مدبر بين جودر والشيخ عبدالرحيم ليوقعا الشمعيين في الفخ.