- الرئيسية
- فيلم - هيبتا 2: المناظرة الأخيرة - 2025
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - هيبتا 2: المناظرة الأخيرة - 2025
معلومات أساسية
الإعلان التشويقي لفيلم (هيبتا: المناظرة الأخيرة)
تاريخ العرض
تصنيف العمل
بلد الإنتاج
اللغة
المنطقة
مواقع التصوير
التواصل الاجتماعي
| 5 اكتوبر 2025 | مصر | نعم | العرض الخاص بسينما مول مصر | |
| 6 اكتوبر 2025 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 8 اكتوبر 2025 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
| 8 اكتوبر 2025 | البحرين | لا | ||
| 8 اكتوبر 2025 | عُمان | لا | ||
| 8 اكتوبر 2025 | الكويت | لا | ||
| 9 اكتوبر 2025 | الأردن | لا | ||
| 9 اكتوبر 2025 | العراق | لا | ||
| 16 اكتوبر 2025 | لبنان | لا | ||
| 16 اكتوبر 2025 | سوريا | لا |
| ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻲ |
| مصر |
| العربية |
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (16)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (4)
- اﻧﺘﺎﺝ (4)
- ﺻﻮﺕ (2)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (2)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (1)
- ﻣﻼﺑﺲ (1)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (1)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (1)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كريم فهمي | آدم | 1 | |
| 2) | منة شلبي | سارة | 2 | |
| 3) | محمد ممدوح | أسامة | 3 | |
| 4) | سلمى أبو ضيف | مي | 4 | |
| 5) | كريم قاسم | عمار | 5 | |
| 6) | جيهان الشماشرجي | رون | 6 | |
| 7) | مايان السيد | فريدة | 7 | |
| 8) | حسن مالك | مصطفى | 8 | |
| 9) | ترنيم هاني/ ترنيم | 9 | ||
| 10) | هايدي خالد | 10 | ||
| 11) | هشام ماجد | نوح | 11 | |
| 12) | أشرف عبدالباقي | والد مي | 12 | |
| 13) | بسنت شوقي | عالية | 13 | |
| 14) | أحمد طلعت | عبده | 14 | |
| 15) | ميمي جمال | جدة فريدة | 15 | |
| 16) | عمرو صالح | سليمان | 16 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد صادق | قصة | 1 | |
| 2) | محمد جلال | سيناريو وحوار | 2 | |
| 3) | نورهان أبو بكر | شارك في الكتابة | 3 | |
| 4) | وائل حمدي | إشراف على الكتابة | 4 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هاني أسامة | منتج | 1 | |
| 2) | ذا بروديوسرز | منتج | 2 | |
| 3) | محمد الهادي | منتج فني | 3 | |
| 4) | فيلم سكوير للإنتاج | منتج مشارك | 4 |
قسم ﺻﻮﺕ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رامي عثمان | مهندس صوت | 1 | |
| 2) | أحمد جابر | مكساج | 2 |
قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد حافظ | مونتاج | 1 | |
| 2) | أحمد فوزي | مونتير مساعد | 2 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | حسام حبيب | مدير التصوير | 1 |
قسم ﻣﻼﺑﺲ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رفعت عبدالحكيم | منفذ ملابس | 1 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هادي الباجوري | مخرج | 1 |
قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هند حيدر | إشراف فني وديكور | 1 |
قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هشام نزيه | 1 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| أحمد هشام | تنطلق الأحداث في رحلة داخل عالم العلاقات العاطفية، مستعرضًا تأثيرها العميق على البشر من خلال أربع قصص حب متنوعة. في إطار مناظرة بين شخصين بآراء متضادة، تطرح سارة – مطورة تطبيق للتعارف، تساؤلات عن معنى الحب في عصر الذكاء الاصطناعي، ومقدمة منظورًا جديدًا يتجاوز المفاهيم التقليدية ويكشف زوايا غير مألوفة للمشاعر. 310 |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
هيبتا 2: بين جرأة الفكرة وضعف التنفيذمنذ الإعلان عن تقديم جزء ثان من فيلم "هيبتا: المحاضرة الأخيرة"، والجمهور في حالة ترقب وحنين للجزء الأول الذي حقق نجاحًا جماهيريًا واسعًا عند عرضه، الآمال كانت...اقرأ المزيد كبيرة، والتوقعات أعلى، خاصة مع وعود بتقديم حبكات جديدة تواكب التطور التكنولوجي وعصر الذكاء الاصطناعي. الفيلم بالفعل حاول يواكب الزمن الحالي، وكان واضحًا سعيه لاستكشاف تأثير التكنولوجيا على العلاقات العاطفية، واحدة من أفكاره المثيرة هي إمكانية نشوء علاقات حب من خلال الذكاء الاصطناعي، ودي كانت جرأة تُحسب لصُناع العمل، لكن للأسف، التنفيذ ماكنش على قد الطموح. ومبدائيا أنا هتكلم عن بعض الإيجابيات بالفيلم، زي الموسيقى التصويرية لهشام نزيه كانت كالمعتاد ساحرة ومؤثرة، ونجحت في تعزيز مشاعر بعض اللحظات الرومانسية والصراعات النفسية، حتى لو بدت مألوفة جدًا، لدرجة إنك ممكن تتساءل: "دي موسيقى جديدة ولا متعاد استخدامها من الجزء الأول؟" هشام ماجد كان واحد من أفضل الإضافات للعمل، تواجده كان خفيف، وأداؤه أضفى لمسة واقعية وسط أداء تمثيلي كان في معظمه باهت أو غير مقنع. المشكلة الأساسية في الفيلم كانت في اختيارات الكاست، الشخصيات حسيت إن كل ممثل بيشتغل لوحده، مفيش كيمياء، مفيش تجانس، مفيش إحساس إنهم فعلاً عاشوا قصص حب، المشاعر باهتة، والقصص نفسها ماقدرتش توصل للقلب. حاول الفيلم يدخل في قضايا مهمة زي العلاقات السامة، لكن التناول كان سطحي ومعدي مرور الكرام، من غير عمق ولا طرح واقعي، بالعكس، بعض القصص بدت غير منطقية ومش متماسكة. وكان السيناريو أحد أضعف عناصر الفيلم.... حسيت إنه بيمشي بسرعة (بالرغم ان الفيلم مدته ساعتين وأكتر)، يعرفنا على شخصيات كتير من غير ما نلحق نفهمهم أو نرتبط بيهم، وده خلاني كمشاهِدة أحس إني محتاجة ورقة وقلم عشان أتابع "مين ده؟ وبيحب مين؟ وامتى وإزاي؟" الحوارات كانت في أحيان كتير مفتعلة وهشة، خصوصًا بين شخصيتي عمار ومي. فيه جُمل كتير كان ممكن تتشال من غير ما تفرق، وبعض المواقف كانت متعجلة في الطرح أو مكتوبة بطريقة ملزقة، وده خلى التفاعل معاها صعب. نرجع تاني للمناظرة أو المحاضرة اللي بتبقى العنصر الرئيسي في هيكل الفيلم، في الجزء الأول، أداء ماجد الكدواني والطرح اللي قدمه كان له معنى ووزن، بيخليك تفكر وتحس إنك قدام شيء فلسفي وإنساني في نفس الوقت، لكن في الجزء ده، محاضرة سارة وأسامة كانت عبارة عن كلام كتير من غير حرارة إنسانية، أقرب لمحاولة إقناع صوتية مملة، ومش بتلمسك ولا تحفزك تفكر زي ما حصل قبل كده. وطبعا لو اتكملنا على الأداء التمثيلي فللاسف كان باهت بشكل عام، خصوصًا في قصة رون وآدم، اللي كانت المفروض تبقى من القصص الملفتة، لكنها خرجت باردة جدًا، خالية من أي توتر درامي أو مشاعر ممكن تصدقها، وهكذا قصة فريدة ومصطفى مفهمتش إيه الرابط بينهم، حتى تعارفهم على بعض تحس أنه مش منطقي في النهاية "هيبتا 2" كان عنده نية يقدم شيء مختلف ومعاصر، لكن النية لوحدها مش كفاية. افتقد الفيلم للحبكة القوية، الشخصيات المؤثرة، والكيمياء اللي تخليك تحب وتصدق القصص. أعتقد أنه كان محاولة... بس مش ناجحة، وكأن الذكاء الاصطناعي اللي الفيلم حاول يعالجه كان ممكن يكتب سيناريو أحسن من اللي اتقدم فعلًا. |
