يذهب وليد للعب مع مشاري، لكن لا يفتح له أحد باب المنزل، ويتضح لعب مشاري لألعاب الفيديو وعدم اهتمامه بما يدور من حوله، فينسى الصنبور مفتوحًا مما يتسبب في ضرر بالمنزل، وتوبخه والدته فيبدأ تنظيف المنزل.