يُصوَّر آخر مشهد من الفيلم السوري الأول، ويقوم السوريون بعصيان مدني في مواجهة المحتل، ويتضح إتمام زواج نظلي وفرزت بعد اتفاقها مع الاستخبارات السورية في محاولة منهم للإيقاع به والقبض عليه.