يغضب سامح وحاتم من أخيهما خطّار، إذ أصبح من رجال أبو غزوان عدوّ العائلة، ويحتفل أبو غزوان مع رجال الحارة بعودة ابنه هيثم، في الخفاء تسعى جورية لإشعال فتيل الخلاف بين غزوان وابنها هيثم.