يهجم رجال على منزل أبو غزوان وينقذ ماضي (خطار) أهل بيته من الخطر، ويرفض أبو ربحي بيع منزله لمراد ويبيعه لأبو محمود، ويدافع الأخير عن منزله الجديد معرضًا أهله للخطر لحماية مصطفى من القبض عليه.