يصدر العصملي فرمانًا بإعدام أبو غزوان، وتتهجم بدرية رفقة رجلين على منزل جورية ويعتدوا على لطفية بالضرب، ويوافق أبو غزوان على زواج ابنته لماضي دون معرفته أنه خطار.