تطلب رضوانة الطلاق بعد هروب بكر، فيقتلها شقيقها إبراهيم، ويرشح عتريس نفسه للفتونة، ويطلق السقا - سنية، ويتولى خضر رعاية أولاد شقيقه لحين عودته.