يجد محمد نفسه في مأزق عندما تقبض عليه الشرطة وتتهمه بسرقة الأطفال، ويُطلب منه إثبات أنه والدهم. كما يفاجأ بتخلي جدهم وشقيقة محمد عن مساعدته في رعاية السبعة توائم.