يتفق عبدالعزيز مع درويش وزقزوق ورسمية بالنصب على الراقصة درية، ويذهب عبدالعزيز لزيارة محمود في الحبس ويعده بإخراجه، ويبدأ التحقيق في السرقة التي حدثت بالمسرح.