تفاجأ وديمة بوجود علامة على حائط منزلها، فيخبرها سليم بأن منزلها ثمنته الحكومة وستدفع لها تعويض كبير، فيُشعل الأمر الغيرة لدى حليمة لعدم وضع العلامة على منزلها.