| 30 مارس 2025 | مصر | نعم | ||
| 23 ابريل 2025 | العراق | لا | ||
| 23 ابريل 2025 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
| 23 ابريل 2025 | الكويت | لا | ||
| 23 ابريل 2025 | البحرين | لا | ||
| 23 ابريل 2025 | عُمان | لا | ||
| 24 ابريل 2025 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 24 ابريل 2025 | الأردن | لا | ||
| 24 ابريل 2025 | لبنان | لا | ||
| 24 ابريل 2025 | سوريا | لا | ||
| 30 ابريل 2025 | المغرب | لا |
| ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ |
| مصر |
| العربية |
| imdb | tt35927674 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عصام عمر | يحيى علي البحيري | 1 | |
| 2) | طه دسوقي | سليم خيري البحيري | 2 | |
| 3) | سليمان عيد | المستشار سليمان عبدالحي - المحامي | 3 | |
| 4) | خالد الصاوي | حاتم حرفوش | 4 | |
| 5) | تارا عماد | داليا | 5 | |
| 6) | ديانا هشام | غادة | 6 | |
| 7) | علي صبحي | تاكس | 7 | |
| 8) | باسم سمرة | اللواء وائل الكردي | 8 | |
| 9) | أحمد عبدالحميد | شحاتة | 9 | |
| 10) | محمود عزب | أبو غالي | 10 | |
| 11) | أحمد يونس | رجالة شحاته | 11 | |
| 12) | أحمد عصام السيد | 12 | ||
| 13) | مؤمن الحناوي | 13 | ||
| 14) | عفروتو (محمد فتحي) | 14 | ||
| 15) | نيرة عارف | أم غادة | 15 | |
| 16) | معتز عفيفي | ضابط الإنترنت | 16 | |
| 17) | هيثم شهاب | ضابط الكمين | 17 | |
| 18) | علاء عرفة | الضابط علاء | 18 | |
| 19) | عزة السيد | ام تاكس | 19 | |
| 20) | أسامة عبدالله | علي البحيري - والد يحيى | 20 | |
| 21) | عبير فاروق (عبير سعيد) | أم يحيى | 21 | |
| 22) | أحمد الخشاب | تامر | 22 | |
| 23) | أحمد عتريس | ضابط أمن الشركة | 23 | |
| 24) | ياسر الوكيل | عامل الغرزة | 24 | |
| 25) | وليد المغازي | 25 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عمر المهندس | مخرج | 1 | |
| 2) | محمد بدير | مخرج منفذ | 2 | |
| 3) | أحمد عزب | اسكريبت حركة | 3 | |
| 4) | شريف حسين | مساعد مخرج أول | 4 | |
| 5) | أحمد يحيى | مساعد اول | 5 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد بدوي | منتج | 1 | |
| 2) | مروان الكحكي | Post-production Supervisor | 2 | |
| 3) | فيلم سكوير للإنتاج | منتج | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد شاهين | كاستينج دايركتور | 1 | |
| 2) | رضا الجمل | شئون الممثلين | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كمال الملاخ | مونتير | 1 | |
| 2) | يحيي الشحري | مساعد مونتير | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رامي عثمان | مهندس صوت | 1 | |
| 2) | أحمد أبو السعد | مكساج | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد يسري | Trailer | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | شريف جلال | مدير التصوير | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد الدباح | مؤلف | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إسلام حسن | إشراف فني وديكور | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمد عبدالرازق المرضي | يحصل (سليم) وابن عمه (يحيى) على ميراث عمهما المتوفي، ثم يكتشفان أن الميراث عبارة عن شحنة مخدرات، فيحاولان التصرف فيها وبيعها من خلال ابتكار لعبة إلكترونية وبمساعدة مجموعة من الأشخاص، لكن تنقلب حياتهما رأسًا على عقب بعد ظهور زعيم عصابة خطير يدّعي أنه المالك الحقيقي للسلع. 271 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| Belal Thk |
سيكو سيكولم أستطع طوال مشاهدتي للفيلم تجاوز ذلك الشعور والإدراك أن الفيلم ليس إلا نسخة مصرية "مقتبسة" عن المسلسل الألماني "How to Sell Drugs Online". وإن كنت شخصيًا...اقرأ المزيد أتفهم وأتقبل "الاقتباس" بمفهومه القديم الصحيح، حيث يستحضر المؤلف مسرحية فرنسية ويمصرها لتتماشى مع المجتمع المصري، ونعرف من خلال المؤلف، لا من خلال الاستنتاج، أن المسرحية المقتبس منها العمل هي كذا وكيت. وذلك ما كان يحدث حقيقة في بدايات المسرح المصري، حيث الشيخ سلامة حجازي، والفنان الكبير جورج أبيض، أو حتى مسرح توفيق الحكيم وفرقة عكاشة. إنما أن يحدث ذلك بما نراه في سينماتنا المصرية اليوم، حيث ما يعرف بـ"النحت" أو السرقة واللصوصية الفنية، فهو غير مقبول. وإن كنت أقبل ذلك في مسرحنا القديم، حيث بدايته "كطفل يحبو" ويتعثر، وحيث إنه لم تكن تعرف اللغة العربية من الأساس فن "المسرح"، لا أستطيع أن أقبله اليوم وعمر السينما المصرية يربو على المئة عام، كواحدة من أهم وأعرق السينمات في تاريخ العالم. إنني أتساءل حقًا: ألم تعد مصر قادرة على إنجاب فنانين عظماء كصلاح أبو سيف وشادي عبد السلام، أو حتى منذ عهد قريب أكثر، رضوان الكاشف؟ أيضًا لم أستطع أن أتجاوز أن يقوم المخرج بوضع موسيقى من كلاسيكيات السينما العالمية "Cinema Paradiso" في فيلم كوميدي. أرجو أن يلتزم مخرجونا وكتابنا اليوم - ولن أعطيكم صفة فنان - بالالتزام والوجودية، وأن يعرفوا مصر حقيقة، لينتجوا فنًا يليق بمكانة مصر، وأن ينتجوا فنًا في سبيل الفن أو في سبيل الحياة، أي بالمفهومين في سبيل الإنسان، لا أن ينتجوا أفلامًا - لا فن - في سبيل المال ولا شيء غير المال. وفي النهاية، جاء أداء الممثلين جيدًا فيما دون خالد الصاوي، الذي لا أعرف ماذا حدث له إذ كبر سنه وحجمه. وشاهدنا كاتبًا مطلعًا نرجو له أن يكتب عملًا أصيلًا، خاصة وأن الحبكة لم تكن "قص ولصق" وإنما مشغول عليها. ورأينا مخرجًا أرجو أن يكون في المستقبل واعدًا. |
|||
| دعاء أبو الضياء |
"سيكو سيكو"... ضحك بالعافية وكوميديا لجمهور زهقانفيلم "سيكو سيكو" وصلنا كعمل كوميدي شبابي يبدو وكأنه محتار في هويته، مش عارف هو عايز يكون فيلم شباب مليان طاقة، ولا كوميديا ذكية، ولا تجربة جريئة تترك أثر....اقرأ المزيد النتيجة النهائية؟ شوية إفيهات متناثرة، مواقف سطحية، ومحاولة متعثرة لكسر الملل... بس للأسف، المحاولة دي وقعت في نفس الفراغ اللي الفيلم عايز يملأه. الفيلم بيحاول يحكي قصة شحنة مخدرات توصل لأبناء عم بالخطأ عن طريق الخطأ قدرت تجمعهم تاني بعد ما كان في عداوة غير ظاهرة بينهم أو بلاش نقول عداوة كره متبادل، وده كان ممكن يطلع منه عمل درامي أو حتى كوميدي ناجح لو اتعمل بعقل وترتيب. لكن سيكو سيكو بيتعامل مع القصة كأنها مجرد لعبة فيديو بلا قواعد واضحة. المشاهد بتتنقل بشكل متقطع كأنها مجموعة اسكتشات متصلة بسلك، كل مشهد بيقفز على اللي بعده من غير روح أو معنى. الكوميديا مش بتطلع من المواقف نفسها، لكن من نكتة بتتقال كأنها ضغطة زر — المطلوب منك تضحك بسرعة قبل ما تبدأ تفكر وتلاحظ فراغ الحبكة. الممثلين الشباب واضح إن عندهم شغف وحضور، خصوصًا عصام عمر اللي بيحاول يضيف طاقة، وطه دسوقي اللي بيظهر بحماس ملحوظ. لكن المشكلة مش في الأداء، بل في النص اللي مش قادر يعطيهم مساحة حقيقية يتنفسوا فيها أو يخلقوا شخصية واضحة. أما بالنسبة لباسم سمرة، فهو بيحاول يحافظ على جدية دور كان ممكن يكون له وزن، لكن السيناريو ضيّع فرصته. وبالنسبة للمرأة في الفيلم؟ وجودها مجرد ديكور، ظل في الخلفية، بلا صوت ولا تأثير. المؤسف أن الفيلم ما استغلش الفرصة ليبرز شخصية نسائية لها حضور أو طموح، وخلاها مجرد إضافة تجميلية، زي دور تارا عماد، معرفش ليه أصلا أتعمل وبيضيف ايه، حتى دور ديانا هشام مهمش لمجرد إنه اتحط عشان يظهر شخصية سليم الضعيفة وعشان حبة الكوميديا مع باسم سمرة. الإخراج يميل للحركة السريعة والقطع المتكرر، مما يجعل الفيلم أقرب لفيديوهات السوشيال ميديا أو عروض اليوتيوب الطويلة، بعيد كل البعد عن عمل سينمائي له هوية وبالرغم أن مدته قاربت الساعتين وأكتر. الموسيقى حاضرة كخلفية فقط، من غير ما تعبر عن مشاعر أو تدعم اللحظات، مما يزيد من برودة الفيلم، حتى في لحظاته اللي كان المفروض تكون مشحونة أو مؤثرة. سيكو سيكو يعاني من فقدان الهوية، يتأرجح بين كونه فيلم شباب، كوميدي، أو تجربة جديدة، لكنه ما بيقدرش يستقر على أي واحد منهم. النهاية: خليط مرتبك من الإفيهات المبعثرة والمواقف اللي بتتقال بسرعة، كأن صانع الفيلم بيخاف من السكون أو الوقوف تقييم شخصي: 3.5/10 فيلم سطحي، بيستخدم كوميديا سطحية، وقصة مهملة، مع أداء تمثيلي جيد لكن محتاج دعم أكبر من سيناريو قوي وإخراج أكثر عمقًا. |