يتقدم محمد بطلب يد زينب من والدها، ويفاجأ الأخير بتصرفات المحامي أسامة الغير محسوبة والتسبب في فصل محمد من عمله، ويطلب أسامة يد زينب.
ترفض زينب في بدء الأمر الارتباط بأسامة ومحاولاته المستميتة إقناعها بالزواج منه، وعقب تواصله مع شقيقها أحمد ووالدها توافق زينب ويتم الزواج.
يحاول أسامة منع زينب من زيارة أهلها، ويسعى لإقناعها بترك العمل، ويقدم لها هدايا وتبريرات في كل موقف لترضى عنه.
تستمر طريقة أسامة في السيطرة على زينب، وعندما تبشره بحملها، يزداد طبعه قساوة معها، فتقرر ترك المنزل وطلب الطلاق، ويثور لتدخل أهلها، في الوقت ذاته يستاء أحمد من طول إقامة حماته في المنزل.
تنشب مشاكل بين أحمد وزوجته بسبب والدتها، ويزيف أسامة وقوع حادث له لاستجداء عطف زينب تجاهه، في حين تحاول صديقتها نانسي التقرب لأسامة.
يحاول أسامة إقناع زينب بترك العمل وارتداء النقاب، ويوم وضعها يمنع عائلتها من الوصول لها، فتتشاجر معه أمها فاطمة.
تقرر زينب العودة إلى أمها والإقامة في منزلهم، وتتشاجر نانسي مع خطيبها وتختلق المشاكل لتنفصل عنه.
يعتذر أسامة لزينب وعائلتها ويحاول إعادة المياه إلى مجاريها، وعقب فترة يقنعها بعمل توكيل عام بحجة شراء فيلا، ثم يطلقها.
يتهم أسامة كلا من أحمد وأبو زينب بالاعتداء عليه ومحاولة قتله، فتقبض الشرطة على أحمد، ويُنقل والدها إلى المستشفى، ويتزوج أسامة من نانسي.
تكتشف زينب طلاق أسامة لها قبل تنازلها عن أملاكها وعن حضانة ابنها، ويقنع هارون - أسامة بالترشح للانتخابات لتحقيق مصالحهما الشخصية، ويسقط أسامة مغشيًا عليه بعد إصابة تعرض لها أثناء شجاره مع زينب.
يفيق أسامة من غيبوبته ويتشاجر مع نانسي لاتهام زينب بمحاولة قتله، وتسعى الأخيرة لإثبات براءة شقيقها والإفراج عنه، ومحاولة إعادة حقوقها التي سلبها أسامة منها، ويخطط هارون للانتقام منه.
يتشاجر أحمد مع منال ويطلقها، وتكتشف زينب تسبب أسامة في انتحار خطيبته السابقة ابتسام، فتقرر البحث في ماضيه، وهارون يسعى ﻹبرام اتفاق مع زينب للانتقام من أسامة.
تكتشف زينب إصابة أسامة بمرض نفسي قديما، وعندما تعود زينب للعمل يثور أسامة ويحاول طردها، وتعود المياه إلى مجاريها بين منال وأحمد، وتكتشف نانسي عدم قدرتها على الإنجاب ولكن تدعي أنها حامل.
تطلب نانسي من أسامة توثيق زواجهما رسميا، وتقدم زينب برنامج تلفزيوني بعنوان (ضل حيطة) تحكي فيه قصة حياتها مع أسامة مما يُغضبه، ويكتشف أسامة وضع نانسي جهاز تتبع بهاتفه.
يحاول أسامة الاعتذار لزينب وعائلتها ويطلب منها العودة له، ويكتشف خداع نانسي له بشأن حلمها، فيطلقها، ويتضح اتفاق زينب مع هارون على حبس أسامة وتسجيل اعتراف بكل تلاعبه وفساده بالقضايا فتقبض عليه الشرطة.