تتشاجر أمل مع خالد عندما لا تعثر على قبر ابنتها، ويعترف مصطفى بحبه لورود ويطلب منها الزواج، ولكنها تُعجب بيوسف، في حين يسافر أحمد إلى بغداد للبحث عن أمل.