يقترح خالد على زوجته أمل بيع ذهبها وافتتاح ورشة لتحسين وضعهما المادي، وتنشب مشادة بين أم وليد ورسل زوجة ابنها حول حمل الأخيرة، ويتضح تناولها حبوب منع الحمل، ويصدم وليد - ابن مازن بسيارته ويهرب.
ينهار مازن لوفاة ابنه الصغير، وفي مشاجرة، تقتل أمل - وليد دون قصد، وتقبض الشرطة عليها.
تطلب أم خالد من ابنها طرد رسل من المنزل، وعندما يرفض تتهمها بالسرقة، ويُحكم على أمل بالسجن المؤبد، ويزور مازن منزل عائلة وليد وتنشأ مشادة بينه وبين خالد.
تطرد أم خالد - رسل من المنزل، وتصر على زواجه من جارتهم نور، وتضع أمل - طفلتها.
تصر أم خالد على أخذ طفلة أمل، وتتركها بالشارع، وتدعي أمام ابنها خالد وفاتها، ويعثر عليها مازن ويقرر تبنيها، ويوافق خالد على الزواج من نور.
تتعلق منى بالطفلة التي جلبها لها مازن، وتتذكر أمل ذكرياتها مع خالد، ويتزوج الأخير من نور، وبعد مرور سنوات تخرج أمل من السجن وتقرر البحث عن ابنتها، وتكبر طفلتها ورود التي أطلق عليها مازن اسم فرح.
يخبر مازن - زوجته بقلقه من اكتشاف ورود أنهما ليسا والديها الحقيقيين، وتحاول رسل قتل شقيقتها أمل بعد مواجهة بينهما، وتحكي سجى لأمل قصة زواجها من أحمد.
يحاول شاب التحرش بهبة داخل المكتبة، فيدافع عنها صاحب المكان، ويصر أحمد على زواج شقيقته أمل من عماد مقابل عدم مطالبة الأخير بأمواله، وتذهب أمل لمنزل خالد لتقابل ابنتها.
تسافر أمل إلى بغداد مما يُغضب أحمد، وتلجأ إلى صديقتها ميساء لتساعدها في العثور على ابنتها، ويتذكر مازن يوم عثوره على ورود بالطريق وهي رضيعة، وفي المستشفى يشك مازن في تعرض الطفل سيف للضرب.
يخبر سيف - مازن بأن إحسان زوج أمه هو الذي يضربه، فتتبع ورود - الأخير وتصوره فيديو، فيضربها وتُنقل إلى المستشفى في حالة خطيرة، في حين تتشاجر نور مع خالد لاحتفاظه بأشياء تخص أمل.
تداهم الشرطة منزل إحسان، ويهدد الأخير بقتل سيف، وتقرر أمل الانتقام من خالد عندما يخبرها بوفاة ابنتهما.
تتشاجر أمل مع خالد عندما لا تعثر على قبر ابنتها، ويعترف مصطفى بحبه لورود ويطلب منها الزواج، ولكنها تُعجب بيوسف، في حين يسافر أحمد إلى بغداد للبحث عن أمل.
يفشل خالد وأمل في العثور على مقبرة ابنتهما، ويظل الشك يراود أمل في أن ابنتها ما زالت على قيد الحياة، وتخبر ورود - مصطفى بأنه مثل شقيقها، وتبشر سجى - أحمد بحملها.
تثور أمل عندما تعلم بزواج خالد من أعز صديقاتها نور، وتعتقد أن ابنتهما هبة هي ابنتها، ويستاء زوج رسل لخبر حمل سجى، وتتشاجر منى مع ورود لتسجيل صوتي أرسله لها يوسف يعترف فيه بحبه لها.
يتشاجر يوسف مع مصطفى ويتوعد الأول بالانتقام منه، وتتوفى أم ميساء ويطلب زوجها من أمل ترك المنزل، وبالصدفة يقابل مازن - أمل ويقرر مساعدتها في العثور على عمل.
تحكي أمل لورود عن فترة قضائها عقوبة السجن، وما فعله خالد معها بشأن ابنتها، وتعترض منى على مساعدة مازن لها، وتتعرف أمل على هبة معتقدة بأنها ابنتها، ويكتشف زوج رسل تناولها لحبوب منع الحمل.
يشك خالد في تواصل أمل مع ابنته هبة، ويغضب أحمد عندما يستمع لحديث رسل عن طلاقها، وتعتني ورود بأمل وتساعدها في العمل.
تطلب رسل من طليقها مسامحتها، وتسعى أم مصطفى لتحريض منى ضد أمل، ويطلب يوسف يد ورود من مازن للزواج، ويتلقى الأخير رسالة تهديد من مجهول.
تتوطد علاقة هبة بهيثم، وتقابل نور - أمل وتطلب منها الابتعاد عن هبة وتحاول إقناعها بأنها ليست ابنتها، ويسعى مازن لاكتشاف طبيعة علاقة ورود بيوسف.
يطلب عماد من رسل إقناع أمل بالزواج منه، وتعود رسل إلى هاشم بعد تعرضه لأزمة صحية، ويخبر مازن - منى بتعرضه للتهديد من مجهول، ويرفض هيثم مساعدة هبة لأمه ويطلب منها الابتعاد عنه.
يتضح ابتزاز إحسان لمازن فتقبض الشرطة عليه، وتحاول منى إقناع ورود بالزواج من يوسف، ويفصح مصطفى عن مشاعره تجاه ورود ويخبر رشا بذلك، ويهدد خالد - أحمد ويطلب منه إبعاد أمل عن ابنته هبة.
يفكر مازن في إخبار ورود بأنه ليس والدها الحقيقي، ويُقام حفل خطبة ورود ويوسف مما يقهر قلب مصطفى، ويتشاجر عماد مع أحمد ويجبره على رهن سيارته ليسدد دينه.
تغار ورود عندما تعلم بعلاقة مصطفى بزميلتها ندى، ويقرر أحمد بيع المنزل لسداد دينه لعماد، وتسعى هبة للتواصل مع هيثم من جديد، ويعطي خالد خصلة شعر هبة لأمل حتى تجري تحليل وراثة وتتأكد أنها ليست أمها.
تخبر هبة - ورود عن علاقتها بأمل وإحساسها بقربها منها، ويثور خالد لتوطد علاقة هبة بأمل، في الوقت ذاته يكشف مازن لمنى أن أمل هي الأم البيولوجية لورود، وأنها زوجة خالد شقيق قاتل ابنهما.
تترك أمل العمل حتى لا يكتشف مازن حقيقتها، ويطلب خالد من هيثم الابتعاد عن ابنته، وتسعى ندى للإيقاع بين يوسف وورود، وتقرر أمل إخبار هبة بأنها أمها.
يعرض خالد على أمل إعادة تحليل الوراثة لهبة، وتحاول الأخيرة الانتحار، ويقرر عماد الانتقام من أحمد لعدم تسديد ديونه له.
يصطحب خالد وهبة - أمل لتجري تحليل الوراثة، وتفاجأ أمل بأحمد يصر على عودتها معه لتتزوج من عماد وتبيع المنزل، ويتهجم الأخير على سجى ورسل.
تفقد سجى جنينها، وتقبض الشرطة على عماد، وأمل تطلب من مازن التنازل عن البلاغ ضد أحمد وإخراجه من السجن، ويظهر تحليل الوراثة بأن هبة ليست ابنة أمل.