يجمع دار المسنين مجموعة كبيرة من النزلاء لكل واحد منهم حكاية خاصة، تسعى شمس مشاركتهم فيها وتوثيقها، وفي ذات الوقت تساند عمتها أزهار للزواج من مالك الدار عبدالله بالرغم من اعتراض ابنيه.
بعد زواج عبدالله من أزهار يقدم شقيقها أبو شمس بلاغ بقسم الشرطة ضد عبدالله يتهمه بخطف أزهار، وتحاول هيام ابنة عماد استغلال والدها ماديا، فيقترح هيثم على عبدالله مراقبة عماد لمعرفة ما تفعله ابنتها.
تستكمل شمس تسجيل حلقات عن نزلاء الدار، وأزهار تخبر مديحة بانتباه الجميع لعلاقة الأخيرة بهيثم، في الوقت ذاته تتقرب سليمة من قدري، ويتواصل رائد ابن عبدالله مع شقيق أزهار حتى يفرق بين عبدالله وأزهار.
تلقي الشرطة القبض على عبدالله لوقوع جريمة قتل في سرداب الدار، ويتضح اتفاق ابن عبدالله مع المجرم عبوطة على الدخول مع أعوانه للبقاء بالسرداب، ويورط رائد - أبو شمس في القضية.
تحقق الشرطة في مقتل عبوطة، وعلى الجهة الأخرى تحاول هيام الوصول إلى والدها عماد عقب تركها للمنزل وهروبها من زوجها، وتستكمل شمس تسجيلاتها وتحكي أزهار عن ليلة مقتل عريسها الأول.
تسجل شمس فيديو مع هيثم الذي يحكي لها عن حياته سابقا، وينهار عماد لعدم وصوله إلى ابنته، ويطلب قدري من سليمة الزواج .
يحقق ضابط الشرطة مع رائد لعلاقته بعبوطة، وتتواصل هيام مع عبدالله حتى تعرف مكان والدها، ويدعي زوج هيام إصابتها بالسرطان حتى يستعطف والدها ويأخذ أمواله، وتوافق سليمة على الزواج من قدري.
يعتدي مجهولين بالضرب على يزن ويٌنقل الأخير إلى المستشفى، وتقع مشادة بين سليمة ومديحة بسبب زواجها من قدري، وتحاول جدة شمس إجبار حفيدتها على التعاون معها لإعادة أزهار للمنزل.
تزور جدة شمس - أزهار بالدار وتطلب منها العودة إلى المنزل، ويتفق رائد مع زوج هيام على وضع خطة لغلق الدار، ويبلغ عبدالله الشرطة عن اختفاء يزن من المستشفى.
تحاول جدة شمس إقناع أبو شمس بزواج ابنته من أحمد ثم قتل عبدالله ليرث أحمد كل شيء، ويتنكر الضابط أبو جنات في شخصية نزيل بالدار يُدعى حميد، ويقتحم اثنان ملثمين الدار ويطلقان الرصاص على عماد.
تحقق الشرطة في مقتل عماد، ويشك الضابط في تورط رائد وأسامة بالأمر، وتضطر هيام الإقامة في الدار عقب وفاة والدها.
يتواصل أبو شمس مع أحمد لمعرفة مكان ابنه أسامة، في الوقت ذاته تصلح شمس الأمر بين سليمة وقدري وتسجل معهما خواطر جديدة، ويسكن نزيل جديد يُدعى يوسف بالدار، وتدهور حالة هيثم الصحية.
تحاول أم يزن حث ابنها على الزواج من هيام، وتسجل شمس خواطر المحامي سعد، ومديحة تنقل هيثم للدار بعد فقده لوعيه بالخارج.
تتأزم الأمور المالية مع يزن ويتعذر عليه علاج أمه، ويعود أسامة إلى المنزل، وليلة خطوبة مديحة وهيثم يتوفى الأخير. ويتشاجر أبو شمس مع ابنته بسبب علاقته بممرضة جدتها.
يتشاجر أسامة مع والده لزواج الأخير من الممرضة وفاء، وتقبض الشرطة على أسامة وتنهار مديحة لوفاة هيثم وتقرر ترك الدار، وتوافق هيام على الزواج من يزن.