يُحكم على الطبيبة ياسمين بدفع تعويض لإدوارد لإجرائها عملية فاشلة له، وتقرر بيع قصر جدها لكن يُفقد عقد الملكية، وتجد كتابا يستحضر أرواح عائلتها، فتظهر عمتها الراحلة عارضة مساعدتها بشرط الثأر ممن قتلها.
تدعي ياسمين أنها كفيفة لتعمل لدى توفيق، بهدف الانتقام منه لعمتها الراحلة، وتنجح في الإيقاع به فيُسجن، لكنها تكتشف أن عمتها خدعتها ولا تعرف مكان العقد، فيظهر لها روح عمها الراحل السنباطي ليساعدها.
تحضر ياسمين إلى السنباطي قطعة أثرية ليساعدها بفتح الصندوق لكنه يخبرها أن الصندوق لن يُفتح إلا بواسطة ابن عمتها فهيم، الذي يظهر ويشترط عليها خداع نهلة وإيقاعها في الحب ثم التخلي عنها مقابل فتح الصندوق.
يوقع هشام - نهلة في حبه ثم يتخلى عنها، وفي المقابل، يساعد فهيم - ياسمين على فتح الصندوق، لكن يتبين أنه لا يحتوي على عقد الملكية، ويظهر ابن عمها نادي ويطلب منها الزواج.
يطلب نادي من ياسمين الاطمئنان على فخراني، ويهدد بركات - ياسمين وهشام بالموت إن لم يحضرا له الألماس من فخراني، ثم يختفي نادي، ويشترط والد ياسمين عليها الابتعاد عن هشام مقابل منحها عقد ملكية القصر.
يشترط والد ياسمين زيارتها للسمسار ضاحي الذي احتال عليه قبل وفاته لإقناعه بمسامحته، مقابل الموافقة على زواجها من هشام، ويظهر لها روح عبدالمنعم شقيق جدها، ويطلب منها مساعدته في لقاء حبيبته فيروز.
يتضح أن عبدالمنعم كان خدعة من كساب لتساعده ياسمين وهشام في سرقة فيروز، فيعيدان المسروقات لها، ويقرر هشام ترك ياسمين لكثرة مشاكلها، ويظهر لها روح جدها ويطلب منها طرد كساب من القصر مقابل كشف مكان العقد.
يظهر جد ياسمين لكساب فيبدو مجنونا ويُنقل لمستشفى الأمراض النفسية، ويخبرها جدها بمكان العقد، ويتزوجها هشام، ويُفرج عن توفيق ويخطف أم هشام، مطالبا ياسمين بإعادة الملهى له أو دفع فدية، فتعود لفتح الكتاب.