يظهر جد ياسمين لكساب فيبدو مجنونا ويُنقل لمستشفى الأمراض النفسية، ويخبرها جدها بمكان العقد، ويتزوجها هشام، ويُفرج عن توفيق ويخطف أم هشام، مطالبا ياسمين بإعادة الملهى له أو دفع فدية، فتعود لفتح الكتاب.