يعود يحيى إلى قريته ويفاجأ باستيلاء رجال غرمان على المنزل، ووسط الأهالي يبرئ أبو جمعان - يحيى من السرقة ولا يجد من سبيل غير إلصاق التهمة بالراحل ظافر.