يتحد يحيى مع علوة على الانتقام من أبو جمعان وغرمان، ويتزوجان، ويتهم عايض - يحيى بسرقة حظيرة الماشية، ويمنع غرمان وصول الحبوب إلى السوق، ويتزوج ابن سمران من شقيقة ظافر.