يعود عبدالرحمن إلى القرية فيلتقي شروق بحماس، لكنها تخبره أن لقائهما كان خطأ. يُصدر عمران أوامره لشاهر بقتل راجح. يُقبض على حاتم، فتحزن خديجة وتخبره بحملها.