يعيش خالد مع والدته بعد طلاقه وشطبه من نقابة المحامين. يخرج من عزلته وسط فرحة والدته طاوس، ليزور ابنته ماريا. يخطط مع صديقه عزوز لاستعادة ميراثه من عمه عنقر.
يجتمع خالد بالزردي، وخاله حمو، وفاتح، وعزوز لقضاء شهر كامل لوضع خطة ضد عمه عنقر، ويُطلق عليهم اسم (الرباعة). ترفض دنيا الزواج من شكيب، لكن والدتها تجبرها لمصالح عائلية.
يحضر جوهر والخير وعلا، أصدقاء عنقر القدامى، حفل خطوبة دنيا وشكيب بدعوة من خالد. يندهش عنقر ومقداد من حضورهم، بينما يواصل خالد خطته لإفساد الحفل وإبعاد شكيب عن عنقر.
يظن عنقر أن العوفي وراء إفساد حفل الخطوبة، بعدما أطلق عزوز النار على الزردي وحمو متظاهرًا بأنه شرطي. يعتذر شكيب عن متابعة الشراكة، فيلجأ عنقر لأصدقائه القدامى.
بعد اعتذار عزوز عن استكمال الخطة، يقنعه خالد بالعودة. يقيم عنقر مؤتمرًا صحفيًا للاحتفال بمشاركة أصدقائه في المشروع، ويتمكن عزوز من اختراق الأجهزة، بينما ينتحل حمو صفة صحفي.
بعد تهكير أجهزة عزوز، يُعرض فيديو للعوفي يتحدث عن سلبيات المشروع خلال المؤتمر، مما يثير ذهول الحضور ويدفع عنقر لإنهائه. يلتقي خالد بأخيه يوسف ويطلب منه مغادرة القاعة.
تقتحم فتاة غريبة تُدعى بية غرفة (الرباعة) وتطلب الانضمام إليهم، لكن خالد يرفض. في تلك الأثناء، تخرج جدة خالد المصابة بالزهايمر إلى الشارع، فيهب خالد ورفاقه والفتاة للبحث عنها.
تذهب جدة خالد إلى السينما متخيلة وجود زوجها موسى معها. يعثر عليها خالد وبية بعد أن تكتشف بية تذكرة السينما في غرفتها. تنضم بية للمجموعة وتشارك في خداع الخير والتحايل عليه.
ينفذ فاتح خطة للإيقاع بالخير، الذي يسرق السيارات ويبيع قطعها. يختطفه، وينتحل خالد شخصية زعيم عصابة وزوج المرأة التي سرق الخير سيارتها، لإجباره على الاعتراف والانسحاب.
يجبر خالد الخير على إعادة السيارة ويهدده بالقتل، ويتمكن أيضًا من الاستيلاء على أمواله التي يقتسمها مع (الرباعة). تعود أخت دنيا من السفر، وتتوجه للمطعم حيث تفاجأ برؤية خالد.
تكتشف إيمان، أخت دنيا، أنها لا تزال متعلقة بخالد وتفرح حين تعلم أنه طلق زوجته. يتعرض خالد لوعكة صحية في المطعم، وينقله عزوز للمستشفى، حيث يخبره الدكتور وسيم بأنه مصاب بمرض والده، ويحتاج لجراحة عاجلة.
يدبر خالد ورفاقه مكيدة ضد جوهر، حيث ينتحل حمو شخصية رجل أعمال يُنقذها من محاولة سرقة مفتعلة من الزردي وعزوز. تُعجب جوهر به وتتذكر نبوءة العرافة عن رجل غني ووسيم، بينما كانت بية قد اتفقت معها مسبقًا.
يوصل يوسف إيمان لشراء الحلويات، فيراهما خالد ويشعر بالغيرة، فيتوجه للحديث معها. ينتحل حمو شخصية رجل أعمال ثري يُدعى بوخالا، فتمنحه جوهر مبلغًا كبيرًا ليستثمره في البورصة ويضاعفه.
تسلم جوهر كل ما تملك لبوخالا ليستثمره في البورصة. يستولي خالد ورفاقه على المال ويختفون. تبحث جوهر عن بوخالا دون جدوى، فتدرك أنها تعرضت للاحتيال. يشعر حمو بالحزن ويعترف للرباعة بحبه لها.
يُصور الزردي مقداد مع العوفي في المركب، ويرسل الصورة لخالد، ويكشف خيانة مقداد. يمثل عزوز و(الرباعة) مسرحية لإقناع والدة الزردي بتزويج حمو، حتى يتمكن الزردي من خطبة حبيبته قبل انتهاء المهلة.
تكتشف والدة الزردي الخطة فتغضب وتتشاجر مع ابنها. ينضم العربي، والد بية، إلى خالد ورفاقه للانتقام من مقداد. يبدأ مقداد في ملاحقة العربي بعد ظهوره المتكرر، فتخبره بية أن والدها متوفى منذ سنوات.
يسجل خالد اعتراف مقداد للعربي بأنه ظلمه وتسبب في سجنه. يدفع مقداد مبلغًا كبيرًا للعربي مقابل تسليمه التسجيل. تقرر بية الانسحاب من (الرباعة) لرعاية والدها. يواجه عنقر مقداد بالصورة ويطرده.
يكتشف الخير أن فاتح هو من احتال عليه، فيأمر رجاله بخطفه لاسترجاع المال. يُبلغ خالد الشرطة، فيُقبض على الخير وعصابته، بينما يتصالح فاتح مع والديه. تعود بية للعمل مع خالد و(الرباعة).
يصاب خالد بنوبة قلبية، فينقله رفاقه إلى المستشفى، ويخبرهم الطبيب بضرورة إجراء عملية جراحية له. يقتحم عزوز و(الرباعة) محل علا ويستولون على أمواله من خزنته، بينما تلاحقهم إيمان وتكتشف أنهم شركاء خالد.
يعود (الرباعة) إلى منزل عزوز ومعهم المال الذي استولوا عليه، بينما يخرج خالد من المستشفى ويلتحق بهم. ويتضح أن يوسف كان شريكًا في خطة خالد، وكان يساعده داخل فندق عنقر.
تكتشف إيمان مخطط خالد ورفاقه وسرقتهم لأموال أصدقاء والدها، فترفض عرضه بالزواج وتواجهه بالحقيقة، يدخل عنقر المستشفى بذبحة صدرية، فيستغل خالد ويوسف حالته ويجعلانه يوقّع على تنازل عن الفندق والمنزل. يتزوج حمو والزردي.