يعود (الرباعة) إلى منزل عزوز ومعهم المال الذي استولوا عليه، بينما يخرج خالد من المستشفى ويلتحق بهم. ويتضح أن يوسف كان شريكًا في خطة خالد، وكان يساعده داخل فندق عنقر.