يشك ناصر في حرق مصبح للمدرسة، ويصر عبدالرحمن على إعادة بنائها مرة أخرى، ويحاول نظيم التوسط ﻹخراج شهاب من السجن دون جدوى، وينصح ويليام - الأخير بالخروج من سيلان.