يقابل خالد - أبا جمعة أحد الذين عاصروا قضية ريا وسكينة، ليحكي لهم عن حياة ريا وسكينة، وتردد ضباط إنجليز على منزلهما لممارسة الدعارة. يعجب المطرب رشدي بسكينة عقب طلاقها.