تتشاجر رانيا مع غالية وتهينها أمام الجميع فتهرب الأخيرة إلى الشقة القديمة ويساعدها إيهاب على الاختفاء، وتُخطف رانيا على يد رجال جاد ويراها حسن فيُخبر والدتها.