يحصل إبراهيم على عفو ويُفرج عنه من السجن، ويكتشف وفاة والده وبيع منزلهم، وبفلاش باك يتذكر اتفاقه مع زميلته بالجامعة على الزواج، واعتراض شقيقه الكبير بلال لسوء سمعة شقيقها.