يجتمع حلمي بوالده وجديه ويخبرهم أنه ابنهم ويعطيهم الدليل وهي أن عمته يمينة أعطت خلخال والدتها للمجد وقد باعه. يتقرب حلمي من آسيا والدته أملًا في أن تعرف أنه ابنها.