يخرج جلعوم من السجن ويبحث عن صديقه سالم وهزاع، والأخير يستمر في عمله كطبيب نفسي بالمستشفى دون اكتشاف أحد الأمر، بالرغم من تحذيرات شقيقته من انكشاف أمره ودخوله السجن.