يساند أبو طلال سهام في محاولتها لاستعادة ابنتها، بينما يحتجز عبيد بسمة في منزل مها التي تعرض عليه الزواج كمحلل لتعود لزوجها السابق، ويعود عبيد لابتزاز مريم ماليًا.