تدخل مريم في غيبوبة، وبعد مرور سنة تعتقد وفاة بسمة، في نفس الوقت يعيش عبيد مع سهام وابنهما الرضيع حسن في منزل متواضع، وتُجبر بسمة على رعاية شقيقها وترك المدرسة.