يُكلف عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي (جون بوتر) بمهمة إنقاذ مجموعة من الطلاب تم احتجازهم رهائن، حيث يعمل على التفاوض مع ثلاثة من السجناء الهاربين وراء هذه الحادثة.