| 6 يونيو 2025 | الولايات المتحدة | نعم | منصة نتفليكس |
| ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ | |
| ﺩﺭاﻣﺎ |
| الولايات المتحدة |
| الإنجليزية |
| imdb | tt32550101 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | تراجي بي. هينسون | 1 | ||
| 2) | شيري شيبرد | 2 | ||
| 3) | تيانا تايلور | 3 | ||
| 4) | سينباد | 4 | ||
| 5) | روكموند دونبار | 5 | ||
| 6) | مايك ميريل | 6 | ||
| 7) | جلين تورمان | 7 | ||
| 8) | شاليه مونيك | 8 | ||
| 9) | ديفا تايلر | 9 | ||
| 10) | ديريك فيليبس | 10 | ||
| 11) | تيلكي جونز | 11 | ||
| 12) | كاترينا نيلسون | 12 | ||
| 13) | أنثوني إي ويليامز | 13 | ||
| 14) | جوستين جيمس بويكين | 14 | ||
| 15) | دوريس وودروف | 15 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | نتفليكس | منتج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | تايلر بيري | مؤلف | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | تايلر بيري | مخرج | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| أحمد هشام | تدور الأحداث في إطار من الدراما، حيث تتنقل أم عزباء عبر سلسلة من الأحداث المؤلمة، مما يقودها إلى طريق غير متوقع حيث تجد نفسها متورطة في موقف لم تتخيله أبدًا. 157 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
"Straw": حين تكون الشعرة الأخيرة سكينًاطبعا كلنا عارفين أفلام المخرج تايلر بيري، مافيش أي هدوء فيها، مافيش حاجة هتعدي والسلام، دايما في مأساة بتنتظر الأبطال، وفي لحظة انهيار مدروسة ومرسومة بشكل كويس...اقرأ المزيد أوي تبدأ الأحداث. أفلام زي Acrimony عام 2018 بطولة تراجي بي هينسون، وA Fall from Grace من بطولة كريستال آر فوكس، وغيرها وغيرها اللي بتقولنا حكاية امرأة بتنهض من تحت الرماد بعد أن يحترق كل شيء، وتقرر الانتقام. لكن في "Straw"، لم يعد هناك رماد، هناك فقط رمق أخير، نفس محبوس، وامرأة تتهاوى تحت وطأة يوم لا يُحتمل. تعال الأول نتكلم عن القصة اللي هي دارت في يوم طويل يشبه الجحيم، فجينا امرأة عزباء تمر بيوم عصيب، وتقع في عدة مشاكل وتنهار فيه أعمدة حياتها واحدا تلو الآخر، فأول اليوم تتلقى إنذار بالطرد وإخلاء منزلها، ثم تتوجه إلى عملها وتفاجأ بتعنيف مديرها وتهديده بطردها، ثم أزمة صحية تتطول ابنتها بالإضافة لعدم قدرتها على الإنفاق عليها بشكل جيد، وينتهي اليوم عندما تجد نفسها متهمة بجريمة قتل وسطو على البنك، والبوليس الفيدرالي في كل مكان. اعتقد أن قوة الفيلم مش بس في قصته لكن تايلر بيري بيحاول يبتعد هنا عن أسلوبه المعتاد في التركيز على الميلودراما اللي اشتهر بها في أغلب أفلامه، بنلقيه هنا يقترب أكثر من الواقعية الحادة، لا يستخدم العنف البصري، بل يكتفي بالمناخ زي.. السماء الرمادية، الإضاءة الباهتة، الكاميرا التي لا ترتفع عن مستوى الكتف، كأنها تمشي بجانب البطلة، لا تسبقها ولا تحكم عليها،،، إحساس التراكم...... وهو أنك تعرف أن شيئًا ما سيحدث، وتظل تتمنى أن لا يكون اللي في بالك، ومع كل مشهد، يدفعك الإخراج لتسأل نفسك: "كم من المصائب يستطيع جسد بشري أن يحتملها دون أن ينهار؟"، بيجبرك على البكاء، ولكن مش بيدعوك له. تاراجي بي. هينسون هنا لا تمثل، بل إنها تسقط وتنهار، بتشوفها وهي بتبتلع القهر ببطء، طوال الفيلم، لا ترفع صوتها كثيرًا، لكنها تقول كل شيء بوجهها المنكمش، عينيها الزائغتين، ويدها التي لا تجد ما تمسك به. هناك لحظات طويلة لا يحدث فيها شيء، وفي هذه اللحظات بالتحديد تتجلى عبقريتها. بصراحة ملقتش أي ممثل تاني في الفيلم ظهر وعلق على الأحداث أو كانت ليه سيطرة على المشهد. المفاجأة المدوية في إنك تكتشف أن الابنة اللي طول الفيلم جينا بتعمل كل ده عشان تنفق عليها وتعيشها عيشة كريمة، هي في الواقع متوفاة قبل بداية الأحداث، طبعا صدمة، وصدمة قوية لدرجة الإنكار، وده مش حيلة درامية لجأ لها بيري وإنما انعكاس نفسي رهيب لما تمر به جينا، واقع قاسي وحنين قاتل ووهم أحن من الحقيقة. وهنا بتظهر رسالة الفيلم اللي ممكن كتير ميخدش باله منها وهي صرخات النساء المنسيات التي يصم الجميع آذانهم عنها الفيلم مؤلم ليس لأنه بيبالغ في القسوة بل ﻹنه بيقولنا إن في قسوة كل يوم إحنا بنشوفها وبنعمل نفسنا مش شيفنها اعتقد الفيلم ده اتعمل عشان التذكير وليس للمشاهدة والمتعة. |