| 15 اكتوبر 2025 | فرنسا | نعم | ||
| 15 اكتوبر 2025 | مصر | نعم | ||
| 15 اكتوبر 2025 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
| 15 اكتوبر 2025 | الكويت | لا | ||
| 15 اكتوبر 2025 | قطر | لا | ||
| 15 اكتوبر 2025 | المغرب | لا | ||
| 15 اكتوبر 2025 | عُمان | لا | ||
| 15 اكتوبر 2025 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 15 اكتوبر 2025 | البحرين | لا | ||
| 16 اكتوبر 2025 | لبنان | لا | ||
| 16 اكتوبر 2025 | العراق | لا | ||
| 16 اكتوبر 2025 | الأردن | لا | ||
| 6 نوفمبر 2025 | سوريا | لا |
| ﺭﻋﺐ |
| الولايات المتحدة |
| الإنجليزية |
| imdb | tt29644189 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إيثان هوك | 1 | ||
| 2) | ماسون ثامس | فيني | 2 | |
| 3) | آنا لور | 3 | ||
| 4) | أريانا ريفاس | 4 | ||
| 5) | جيرمي ديفيز | 5 | ||
| 6) | مادلين ماكجرو | 6 | ||
| 7) | ديميان بيشير | 7 | ||
| 8) | جراهام آبي | 8 | ||
| 9) | ميجل مورا | 9 | ||
| 10) | ميف بيتي | 10 | ||
| 11) | سيمون وبستر | 11 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جو هيل | مؤلف | 1 | |
| 2) | سكوت ديركسون | مؤلف | 2 | |
| 3) | سي. روبرت كارجيل | مؤلف | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سكوت ديركسون | مخرج | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| أحمد هشام | بينما يكافح (فين) في عامه السابع عشر للتغلب على أهوال ماضيه، تبدأ شقيقته في تلقي مكالمات من الهاتف الأسود في أحلامها، وتبدأ في رؤية ثلاثة أطفال يتعرضون للمطاردة في معسكر شتوي يُعرف باسم بحيرة الألب. 198 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
حين يتحول الرعب إلى استنزاف لفكرة جميلةفي عالم السينما، هناك قاعدة غير مكتوبة تقول إن النجاح الكبير يفتح شهية المنتجين لتكرار التجربة، حتى وإن كانت الحكاية قد انتهت بالفعل، هذه القاعدة تنطبق تمامًا...اقرأ المزيد على فيلم (The Black Phone 2)، الذي حاول أن يلتقط ما تبقى من رهبة وجمال الجزء الأول، لكنه انتهى إلى تفريغ القصة من معناها، وتحويلها إلى تكرار باهت لتجربة كانت يوما ما مؤثرة ومرعبة بحق. الفيلم الأول، الصادر عام 2021، كان مفاجأة حقيقية لعشاق الرعب النفسي. قدم قصة بسيطة ولكن مشحونة بالتوتر والرمزية، حيث صبي يُختطف على يد قاتل متسلسل غامض، وتبدأ الاتصالات الغامضة عبر “هاتف أسود” من ضحاياه السابقين لمساعدته على النجاة. كان الرعب في The Black Phone نفسيا، مكثفا، مدفوعا بالأداء الرائع للأطفال، وبإخراج دقيق حافظ على الإحساس بالعزلة والخوف. وعندما أعلن عن جزء ثاني من الفيلم انتظر الجمهور استمرار هذا العالم الغامض بنفس الكثافة، لكن ما حصل هو العكس، حيث انتقل محور الحكاية من فين إلى شقيقته جوين، التي تطاردها كوابيس غريبة، تربط بين عالم الأحلام والواقع، ورغم أن الفكرة بدت واعدة في البداية، بتوظيف الأحلام كجسر بين الماضي والحاضر، فإن التنفيذ جاء متعثرا، إذ فقد الفيلم تماسكه الإيقاعي، وأصبح يعتمد على تتابعات حلمية مشوشة أكثر من كونه سردا حقيقيا، واعتقد أن ما جعل الجزء الأول قويا هو الإحساس الدائم بالخطر، بالعزلة، وبأن الشر يمكن أن يكون واقعيا تماما. في المقابل، الجزء الثاني أضاع هذا الإحساس تماما، لا خوف، لا تهديد حقيقي، ولا حتى توتر مستمر، حتى الحوارات جاءت باهتة ومسطحة، بلا جاذبية أو عمق، وكأن الشخصيات نفسها فقدت وعيها بما تمر به، كأن الفيلم قرر أن يترك الرعب جانبا، ليقدم مشاهد حلمية جميلة بصريا لكنها بلا معنى. يمكن القول إن المشاهد القليلة التي نجحت بالفعل كانت كوابيس جوين، المصورة بلمسة جمالية ملفتة، الإضاءة واللون والتصوير منحوا هذه المقاطع روحا فنية، لكنها ظلت معزولة دراميا، لا تخدم الحبكة، ولا تُبنى عليها تطورات حقيقية. بل إن ربط الأحلام بالواقع جاء متكلفا وغير مقنع، اعتقد ما فعله (The Black Phone 2) هو تكرار لخطأ شائع في هوليوود: توسيع قصة مكتملة فقط لاستغلال نجاحها التجاري. الفيلم لم يُضف جديدا إلى عالمه، ولم يطور شخصياته، بل أفرغها من المعنى، ولقد فقد كل ما جعل الأصل مميزا من حيث التوتر، الإنسانية، والخطر الملموس، ليستبدلها بسطحية بصرية لا روح فيها. |