تدور أحداث المسرحية في إطار عبثي وعاطفي داخل أسرة تنتظر لقاء ابنها الغائب يوميًا عند الساعة التاسعة، ليعود إليها بلا إحساس كابنٍ معروف، وفي النهاية تُكتشف الحقيقة الصادمة: الابن الذي يعود ليس سوى ممثل مدرب لتقديم دور الابن الغائب كعزاء وهمي! رغم ذلك، تستمر الأم في طلب البديل لتملأ فراغها العاطفي.