تولت ثلاث أخوات: علا ومريم وإيمان، إدارة شركة والدهن بعد وفاته، فوكلن أسامة ليديرها، فاكتشفن أنه استولى عليها بموجب التوكيل.
تتشاجر الأخوات الثلاث مع أسامة واتهمنه بالاستيلاء على الشركة، وأثناء المشاجرة يسقط قتيلا، فقام رمزي بدفنه معهن، ثم قررن إبلاغ الشرطة بما حدث.
انهارت مريم عصبيًا ونُقلت إلى المستشفى، بينما حاولت نهى البحث عن أسامة فطردتها علا من الشركة، ثم عرضت علا على رمزي الادعاء بسفر أسامة إلى الخارج، والادعاء بأن يكون ولد وريث له.
زور رمزي جواز سفر باسم أسامة وادعى سفره للخارج، لكن شقيقة أسامة تقدمت ببلاغ عن اختفائه.
تأكدت الشرطة من خروج أسامة من البلاد، بينما زور رمزي توقيعاته في الشركة، واستعانت علا بمراد في شؤون الشركة والبنك، لتكتشف إيمان وجود علاقة حب سابقة بين علا ورمزي.
طلق رمزي إيمان وقرر الزواج من علا، فيما استجوب ضابط الشرطة طبيب مريم النفسي، واكتشفت علا زواج أسامة العرفي من نهى.
أخبرت نهى الضابط كمال بحملها من أسامة، ثم استجوب مريم فأقرت أنها قتلته دفاعًا عن نفسها لمحاولته اغتصابها، بينما قررت علا التخلص من رمزي لأنه يعرف كل شيء عنهن.
نشبت مشاجرات متكررة بين علا ورمزي وإيمان، فيما اكتشفت نهى أن علا سرقت أوراق أسامة ومنها عقد زواجها العرفي، بينما واصل كمال بحثه عن الأدلة وجثة أسامة.
زارت علا مريم في المصحة وأصطحبتها للمنزل، بينما قررت نهى رفع قضية لإثبات عقد الزواج العرفي، وحاولت علا مساومة مراد لنقل جميع أملاك أسامة باسمها.
رشت علا الشهود لتثبت عدم زواج أسامة من نهى، بينما حاول رمزي إقناع مراد بالتعاون معه ضد علا، التي اتفقت مع مراد على تزوير الأملاك مقابل مبلغ كبير، وحاولت مريم الهروب من المنزل.
تعود مريم إلى المصحة، وتشعر بالقلق على حالتها، وفي الوقت نفسه تحرض إيمان - رمزي ضد علا، فيتفق مع مراد على التعاون معه، بينما تقرر علا إنشاء شركة في الخارج باسمها.
تُخبر إيمان - رمزي بخطتها للاستيلاء على كل شيء والتخلص من علا، بينما يواجه رمزي الأخيرة بحقيقة أنه ساعد أسامة سابقا بالاستيلاء على الشركة. وإذا بعلا تكتشف أن أسامة ما زال على قيد الحياة ويتواجد بالمصحة.
يحاول رمزي مساندة نهى ضد علا، بينما تخبر الأخيرة شقيقتيها بموضوع أسامة. ويقرر أسامة الاعتراف بزواجه من نهى، ثم يقابله رمزي في المصحة ويقرر إخراجه منها.
تخرج مريم من المصحة وتعود إلى المنزل، لكن حالتها تسوء. ويتفق رمزي مع شاب لتهكير هاتف علا وحذف كل ما عليه، بينما تحاول علا وإيمان إبلاغ الشرطة بأن أسامة ما زال على قيد الحياة.
علا تعترف للضابط كمال بكل شيء عن أسامة. يواجه الأخير رمزي بما فعله، فيطلق رمزي النار عليه فيموت أسامة. يُحكم على رمزي بالإعدام، وتخرج نهى من الحبس.