تتلقى الشرطة بلاغًا عن مقتل جراح التجميل وجدي في أحد الفنادق، ويتضح أنه كان متزوجًا من امرأتين سرًا. ومع بدء التحقيقات، تستجوب الشرطة صديقه فريد.
في مشهد فلاش باك، يتعرف وجدي على زوجته ورد عندما لجأت إليه لإجراء عملية تجميل. كما يتضح أنه كان ينوي الزواج من سيدة تُدعى سيرين، فيقرر الضابط استدعاءها للتحقيق.
يستجوب هشام سيرين، فيتضح أنها كانت على علاقة بابن وجدي. وفي الوقت نفسه، تجري الزوجة الثالثة مايا تحليل حمل، بينما تقوم ورد بنشر خبر زواجها من وجدي.
بفلاش باك، يتعرف وجدي على الطبيبة مايا ويقع في حبها ثم يتزوجها. أما سيرين فيتضح أنها تركت ابن وجدي وارتبطت بوالده، فيما تستدعي الشرطة ربيع للتحقيق معه.
يكتشف هشام أن زوجته نادية على علاقة بربيع، فيحقق معها بعد أن يعلم بتواجدها بمسرح الجريمة، بينما تتنكر الصحفية نوال في شخصية تُدعى سارة لتجمع معلومات من مايا عن وجدي، ثم تنشر كل ما توصلت إليه.
بفلاش باك، تتوتر العلاقة بين سيرين ورافي بسبب والده وجدي، بينما يواصل هشام مراقبة سيرين عن قرب.
يخبر ربيع - فريد برغبته في بيع عيادة والده الطبية، بينما يكشف مشهد فلاش باك أن سيرين اشترطت على وجدي تطليق زوجاته حتى تقبل الزواج منه.
يصدر هشام قرارًا بمنع الجميع من السفر حتى انتهاء التحقيق، بينما تطلب نادية الطلاق منه. وخلال متابعته للقضية، يكتشف هشام وجود علاقة بين سيرين وعامل الكاميرات في الفندق.
يستجوب هشام - ورد بعد اكتشافه وجود شقيقها يحوم حول الفندق وقت وقوع الجريمة، بينما تسعى سيرين للتقرب من هشام لتحقيق غاية في نفسها.
تنتحر ورد، ويعترف شقيقها يامن بوقوع مشاجرة بينها وبين وجدي وقت ارتكاب الجريمة. وعند تفريغ محتويات هاتفها، يتضح وجود خلاف بينها وبين رغد، كما ينكشف قيام أبو أحمد بتزوير جواز سفر لسيرين لمساعدتها على الهرب.
يكتشف هشام أن رغد قتلت وجدي بعد أن اتفقت مع عامل الكاميرات على قطع التسجيلات، وأن المشاجرة مع ورد لم تسفر عن شيء. كما تنكشف الحقيقة بأن من توفي هو إيهاب شبيه وجدي، بينما وجدي ما زال حيًا.