تعديل بيانات: فيلم - Put Your Soul on Your Hand and Walk - 2025
معلومات أساسية
تاريخ العرض
تصنيف العمل
بلد الإنتاج
اللغة
المنطقة
مواقع التصوير
التواصل الاجتماعي
| 24 سبتمبر 2025 | فرنسا | نعم | ||
| 17 اكتوبر 2025 | مصر | نعم | فعاليات مهرجان الجونة الدورة الثامنة 2025. |
| ﻭﺛﺎﺋﻘﻲ | |
| ﺩﺭاﻣﺎ | |
| ﺣﺮﺏ |
| فرنسا | |
| إيران |
| الإنجليزية | |
| العربية |
| imdb | tt36598711 |
طاقم العمل
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (1)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (0)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (0)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (0)
- ﺻﻮﺕ (0)
- اﻧﺘﺎﺝ (0)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﻼﺑﺲ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سبيده فارسي | مؤلف | 1 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سبيده فارسي | مخرج | 1 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | سرد حميمي للحياة تحت الحصار في غزة من خلال مكالمات فيديو مع المصورة الصحفية فاطمة حسونة، التي استشهدت بغزة. 107 |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
توثيق لا يقدم جديدًا... لكنه يُصر أن نتذكررغم النوايا الصادقة والاقتراب الحميمي من الموضوع، إلا أن "ضع روحك على يدك وامشي" لا يقدم جديدًا من حيث الفكرة أو التقنية، فكم من فيلم وثائقي سابق تناول نفس...اقرأ المزيد التيمة: شخص يفتح الكاميرا في ظل الدمار، يوثق اليوميات، يُظهر الحرب بعيون الضحايا، لا الجنرالات؟ من فلسطين إلى سوريا، من السودان إلى ليبيا، وحتى الصومال، أصبح هذا الأسلوب للأسف مألوفًا ومُعادا، لكن الإشكالية ليست فقط في تكرار المضمون، بل في غياب التجديد في التناول، الفيلم يعتمد بشكل أساسي على مقاطع هاتفية أو لقطات مشوشة بين المخرجة سبيدة فارسي والصحفية فاطمة حسونة، ومشاهد مؤثرة لأصوات القصف ووجوه الأطفال، لكن هذه العناصر وحدها لم تعد كافية لخلق صدمة فنية أو استثارة وعي جديد لدى المُشاهد، العالم رأى ما هو أفظع، ومجرد إظهار المأساة لا يكفي بعد اليوم لخلق تحول في نظرتنا، وإذا نظرنا إلى العنوان: فهو استعارة حياة تحت القصفرغم ذلك، لا يمكن إنكار قوة العنوان، جملة "ضع روحك على يدك وامي" جاءت على لسان "حسونة" في لحظة يأس متراكم، تعبر عن فلسفة حياة كاملة في ظل القصف، لا مجال للخطط، ولا لحلم طويل الأمد، بل مجرد قرار يومي: هل أخرج؟ هل أعود حيًا؟ العنوان لا ينقل فقط واقعًا، بل يصنع استعارة مريرة عن هشاشة الحياة في غزة،حسونة: وجه الفيلم وابتسامته الشجاعةالركيزة الأقوى في الفيلم ليست الكاميرا ولا الصوت ولا المونتاج، بل هي "حسونة" نفسها، هي التي تُضفي على الفيلم بعده الإنساني الأعمق، ضحكتها، رغم الحرب، تظل عالقة في الذاكرة، وجهها، الملتقط من خلال كاميرا مهتزة ومكالمات متقطعة، يحمل ما لا تستطيع آلاف الكلمات التعبير عنه: الكرامة في قلب الألم،ورغم تكرار اللقطات، لم تفقد الحوارات قوتها، كانت هذه الأصوات هي ما يجعل من المألوف شيئًا شخصيًا، ويحول من "قضية" إلى "إنسان". وكانت التقنية كرمزمن المفارقات المؤثرة أن الشاشة كثيرًا ما كانت تعرض عبارة "إعادة الاتصال" عند انقطاع الإشارة، وكأن هذا الانقطاع لم يكن فقط في البث، بل في الإنسانية، الفيلم يطرح سؤالًا قاسيًا: هل ما زال العالم يريد أن يتصل بنا؟ هل فقدنا الاتصال مع إنسانية الشعوب التي تتألم كل يوم، والتي أصبحت مجرد أرقام في شريط الأخبار؟التطرق للحجاب والدين... خروج غير مبرر عن السياق؟ما يُؤخذ على الفيلم كذلك هو تطرقه لمواضيع الحجاب والمعتقدات الدينية في سياق لا يخدم القصة الرئيسية، هذا التفصيل بدا كأنه خروج عن السياق المركزي للفيلم، وربما يُشتت التركيز عن القصة الأهم: الحرب والإنسان تحت القصف، خاصة أن وجهات النظر المطروحة حول الدين لم تُقدم بعمق كاف، بل كانت تبدو كهوامش خلافية لا تخدم السياق الإنساني الملح.وفي ظل تعدد التجارب المماثلة في أماكن أخرى مثل السودان أو ليبيا أو الصومال، بدا أن الفيلم يُركز على خصوصيات فردية، في حين أن المأساة جماعية وعابرة للحدود. في النهاية فيلم "ضع روحك على يدك وامشي" ليس محايدًا، ولا ينبغي له أن يكون كذلك، هو صوت شخصي، غاضب، صادق، ينقل تجربة مأساوية لا يمكن تجاهلها، لكنه من الناحية الفنية، يظل بحاجة إلى تطوير أدواته في السرد والطرح، كي لا يغرق في التكرار، وكي يقدر أن يفرض روايته على عالم بات يتجاهل كل ما لا يُدهشه بصريًا. |
