تُدرك أرملة في الرابعة والسبعين من عمرها أنها أصبحت عبئًا على عائلتها، فتعود بطريقة غامضة ومعجزة إلى شكلها حين كانت في العشرينيات، وتنطلق في رحلة بحث عن السعادة.
تُدرك أرملة في الرابعة والسبعين من عمرها أنها أصبحت عبئًا على عائلتها، فتعود بطريقة غامضة ومعجزة إلى شكلها حين كانت في العشرينيات، وتنطلق في رحلة بحث عن السعادة.
المزيد