تنتقل عائلة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع في منزل ريفي ساحر، فتتحول رحلتهم الهادئة إلى حدث مأساوي حين تظهر أمور غامضة ومخيفة، ويواجه أفراد العائلة ظواهر تُثير الشكوك والرعب.
في إطار رومانسي، تجمع قصة حب تنتهي بالزواج بين الشاب مالك والفتاة فريدة، حيث يعمل مالك معالج لحالات الإدمان، بينما فريدة تتورط في العديد من المشكلات بسبب وقوعها في فخ الإدمان.
تدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، حيث طبيب الأمراض النفسية يوسف الذي يتولى إصدار تقرير نفسي عن المجرم الخطير طه حتى يتم الإفراج عنه من السجن، ويكتشف أنه طليق زوجته سحر ووالد ابنها.
يواجه (جرو) العديد من التحديات العائلية بعد إنجاب زوجته لطفلهما الأول، تزامنًا مع هروب المجرم (ماكسيم لو مال)، والذي يقرر الانتقام من عدوه اللدود (جرو).
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول (المكسيكي) الذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج للاستعانة بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطونه في مشاكل تهدد نجاح العملية.
في هذا الجزء، وبعد مرور سنوات وانفصال الأخوة في طرقهم الحياتية المختلفة. لكن في يوم من الأيام، يعود شبح من الماضي ليلقي بظلاله على ولاد رزق، مما يجبرهم على العودة إلى حياة الجريمة والسرقة مرة أخرى حتى ينجوا بأنفسهم، في عملية مصيرية هي الأكبر والأخطر والأهم في تاريخ ولاد رزق.
في إطار من الكوميديا، يدور العمل حول مدرس التاريخ (علام)، والذي يُنقل إلى أحد المدارس بمنطقة صحراوية؛ فيواجه العديد من العقبات التي لم تكن في الحسبان.
تعاني (ليلى) من تحكم والدتها في حياتها، ثم يتوفى أحد أفراد العائلة فتسافر برفقة والدتها إلى الإسكندرية لتقديم واجب العزاء، ثم تحدث العديد من المفارقات الكوميدية أثناء وجود العائلة الكبيرة التي تتكون من أربع عمّات وأولادهن وأحفادهن.
يولد طفل في مدينة صغيرة في السودان يدعى (مزمل)، ولكنه يكبر ليكتشف أنه ملعون بنبوءة (درويش) والتي تفيد أنه سيموت عندما يبلغ سن العشرين، ويصبح عليه التكيف مع نظرات الشفقة طيلة مراهقته والتي تجعله يشعر أنه ميت بالفعل، وعندما يبلغ (مزمل) العشرين، يصبح عليه مواجهة الحقيقة المخيفة.