يتناول الفيلم في إطار خيالي، قصة سبعة من البشر يستيقظون من نومهم بعد ثلاثة قرون، فيجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه من قبل، ويعيشون صراعا قويا مع الزمن.
في إطار من الكوميديا، يدور العمل حول مدرس التاريخ (علام)، والذي يُنقل إلى أحد المدارس بمنطقة صحراوية؛ فيواجه العديد من العقبات التي لم تكن في الحسبان.
في هذا الجزء، وبعد مرور سنوات وانفصال الأخوة في طرقهم الحياتية المختلفة. لكن في يوم من الأيام، يعود شبح من الماضي ليلقي بظلاله على ولاد رزق، مما يجبرهم على العودة إلى حياة الجريمة والسرقة مرة أخرى حتى ينجوا بأنفسهم، في عملية مصيرية هي الأكبر والأخطر والأهم في تاريخ ولاد رزق.
بعد اﻷحداث التي وقعت في الجزء الثالث، وعندما يظهر تهديد جديد في مدينة ميامي من قبل بعض الفتية الأشرار، يتوجب على الشرطة التصدي لهم بقوة وحزم مع فرض السيطرة.
بينما تقبع والدتها على فراش الموت، تضطر (سو) لمواجهة ماضيها المؤلم؛ من خلال رحلة عاطفية تُعيدها إلى قلب مدينة الإسكندرية بمصر بحثًا عن المرأة التي تركتها خلفها.
تجتمع مجموعة من الأصدقاء لممارسة لعبة الـ(تاروت)، ويرتكب أحدهم خطأ بقواعد اللعبة مما يتسبب في استحضار روح شريرة تضع حياتهم جميعًا على المحك، وتتوالى الأحداث.
قصة الفيلم مقتبسة عن قصة حقيقية تحكي عن ضاحية قامت الحكومة البرازيلية ببنائها لتكون مأوى لبعض الفقراء والمتشردين فى الستينات بعيداً عن ريو دي جانيرو، وسميت هذه الضاحية (مدينة الرب) ويحكي كيف تطورت الحياة في هذه المنطقة حتى صارت أكبر البؤر الإجرامية في البرازيل.
يتتبع الفيلم التطور النفسي لصبي في سن المراهقة من خلال اجتماعه وحديثه مع أصدقائه وعمه، حيث يدخل الصبي في عالم من الخيال مع طائر مالك الحزين المتكلم وذلك بعد عثورهم على برج مهجور في مدينته.
يخترق الفيلم عزلة الكاتب (محمد حافظ رجب) بائع اللب والفول السوداني على الرصيف بمحطة الرمل بالإسكندرية، والذي كان من أهم كتاب القصة القصيرة في جيل الستينات، حيث يعيش في عزلة فرضها على نفسه منذ أكثر من ثلاثين سنة، داخل شقته المتواضعة بمنطقة الورديان بالإسكندرية.