في إطار من الدراما والحركة، يدور العمل حول القصة العاطفية لعلاقة تجمع بين أب مسن يعاني من الخرف وعائلته، في مدينة بنارس الهندية.
تدور الأحداث في قلب منطقة (جاتس) الغربية، حيث يسعى ثنائي هارب من العدالة للبحث عن ملجأ في نادي البندقية الريفي، مما يُطلق العنان لسلسلة من الأحداث المشوقة.
يحتفل زوجان بعيد ميلاد ابنهما على متن القارب الخاص بهم في وسط المحيط، لكن يتسبب هبوب عاصفة عنيفة في إخراج مخلوقات جائعة من الأعماق تقاتل من أجل البقاء.
يُظهر الفيلم معاناة الناس في المستقبل بسبب المشاكل العالمية الكثيرة، من تأثير الاحتباس الحراري والذكاء الاصطناعي وفيروس كورونا والحروب وغيرها من المشكلات التي تعمل التكنولوجيا على حلها.
في إطار من التشويق والحركة، يستكشف العمل قصة (ماركو)، من خلال نشأته الشخصية والتطورات التي مر بها، ورحلة تحوله إلى رجل شرير لا يعرف الرحمة.
في إطار من الحركة، يتبع العمل قصة (لي جانر)، والذي ينطلق في مغامرة مميتة في سبيل إنقاذ ابنيه (لوك) و(ترافيس) من براثن تاجر مخدرات لا يرحم.
في إطار من الحركة، يعود الضابط (كوماريسان) لاستكمال رحلته في سبيل القبض على الزعيم والمجرب الخطير (بيرومال)، ويمر في مهمته بالعديد من العقبات والمخاطر التي تضع حياته على المحك.
تدور الأحداث في تسعينات القرن العشرين، حيث يخوض الرجل الريفي (باشالا مالي) رحلة مليئة بالتحديات والتطورات التي يمر بها.
ترث (إيفيلين) ثروة ابنة عمها، وبينما تعتقد أن الثروة ستفتح أفاقًا جديدة للعائلة وفرص أفضل في الحياة، تتضح اللعنة العائلية الغامضة التي تضع حياتهم جميعًا على المحك.
يصطحب زوجين ابنتهما البالغة من العمر 10 أعوام إلى فندق جدتها بإيطاليا؛ تمهيدًا لإخبارها بقرارهما بالانفصال، وفي محاولة يائسة لإصلاح الأمور بينهما تطلب منهما قضاء أخر عطلة عيد ميلاد مجيد معًا، ولكن في شهر أغسطس.
تدور الأحداث داخل منزل محاط بالأسرار، حيث يستكشف الابن المصاب بفقدان الذاكرة تاريخه المظلم، وإرث من الانتقام داخل عائلته الغامضة.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
تدور الأحداث في إطار من الدراما، حول (سواتي) التي تجد نفسها أسيرة قبضة رجل مجهول مقنع، ويصبح عليها البحث عن السبب وراء أسرها والهروب من هذا الفخ، وتتوالى الأحداث.
قبل مئات السنين من وقوع حرب الخواتم المصيرية، يخوض (هيلم هامرهاند)، ملك (روهان) الأسطوري حربًا ضارية ضد جيش لا يعرف الرحمة من أجل الحفاظ على مستقبل شعبه.
يقطع دب باندا مسافة كبيرة من الصين إلى أفريقيا لإنقاذ صديقه التنين من مختطفيه، وفي رحلته يتقابل مع الغوريلات ووحيدي القرن، ويتعرف على العديد من الأصدقاء بالغابة.