يصطحب زوجين ابنتهما البالغة من العمر 10 أعوام إلى فندق جدتها بإيطاليا؛ تمهيدًا لإخبارها بقرارهما بالانفصال، وفي محاولة يائسة لإصلاح الأمور بينهما تطلب منهما قضاء أخر عطلة عيد ميلاد مجيد معًا، ولكن في شهر أغسطس.
يحتفل زوجان بعيد ميلاد ابنهما على متن القارب الخاص بهم في وسط المحيط، لكن يتسبب هبوب عاصفة عنيفة في إخراج مخلوقات جائعة من الأعماق تقاتل من أجل البقاء.
ترث (إيفيلين) ثروة ابنة عمها، وبينما تعتقد أن الثروة ستفتح أفاقًا جديدة للعائلة وفرص أفضل في الحياة، تتضح اللعنة العائلية الغامضة التي تضع حياتهم جميعًا على المحك.
في إطار من الحركة، يتبع العمل قصة (لي جانر)، والذي ينطلق في مغامرة مميتة في سبيل إنقاذ ابنيه (لوك) و(ترافيس) من براثن تاجر مخدرات لا يرحم.
تدور الأحداث في قلب منطقة (جاتس) الغربية، حيث يسعى ثنائي هارب من العدالة للبحث عن ملجأ في نادي البندقية الريفي، مما يُطلق العنان لسلسلة من الأحداث المشوقة.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
في إطار من الحركة والجريمة، يصبح على لص التعاون مع يتيم في سبيل إنقاذ شريكه بعد تعرضه للاختطاف على زعيمة عصابات وحبيبها القاتل المأجور.
قبل مئات السنين من وقوع حرب الخواتم المصيرية، يخوض (هيلم هامرهاند)، ملك (روهان) الأسطوري حربًا ضارية ضد جيش لا يعرف الرحمة من أجل الحفاظ على مستقبل شعبه.
يقطع دب باندا مسافة كبيرة من الصين إلى أفريقيا لإنقاذ صديقه التنين من مختطفيه، وفي رحلته يتقابل مع الغوريلات ووحيدي القرن، ويتعرف على العديد من الأصدقاء بالغابة.
تتطور علاقة (كرافن) المعقدة مع والده القاسي (نيكولاي كرافينوف)، ويصطحبه الأخير في مسار الانتقام ممهدًا الطريق إلى ميلاد أعظم صياد في العالم.
يتبع العمل قصة (إلفابا) التي تُعاني بسبب لون بشرتها الأخضر والغريب، وعلى جانب آخر تعيش (جليندا) حياة مختلفة مليئة بالطموح والتهور على أمل تحقيق أحلامها.
في الجزء الثاني من الفيلم، يستمر الصراع الملحمي بين بوشبا وخصمه بانوار سينج، ويتصاعد الأمر إلى معركة كبرى في إطار من الحركة والأحداث المثيرة.
بعد تلقيها رسالة من أقاربها في (أوقيانوسيا)، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
بعد تلقيها رسالة من أقاربها في أوقيانوسيا، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
يعود (مانويل) مع والدته إلى منزلهما السابق بحي من أحياء الطبقة المتوسطة، ولكن تُثير عودته الشكوك في قلوب الجيران المحيطين بهم، فتبدأ (بريادارشيني) وأصدقاؤها في جمع الأدلة لشكهم في إخفائه شيئًا شريرًا.