يتعرض المسلسل للخلاف بين الأم والأب حول أسلوب التربية وانحراف الأبناء نتيجة هذا الخلل، مستعرضًا هذا من خلال مقارنة بين أنماط التربية ونتائجها على سلوك الابناء. كما يؤكد على الفجوة بين القرية والمدينة، وتأثير ذلك على تصرف الأبناء عند انتقالهم بينهما.
عمل كوميدى يقدم في سخرية شديدة قصة زوج عابث يكذب على زوجته ويدعى أنه مريض بالخلط بين الأشخاص ليخرج من مأزق معين فتكون النتيجة أن زوجته تذهب به لطبيب يجرى له جراحة بالمخ تؤدي إلى إحساسه فعلًا بهذا المرض.
يعيش عمدة القرية المتجبر مع زوجته، لا يعكر صفوه سوى عدم الانجاب فهو مسيطر على الجميع وكانت هناك أم حامل توفى زوجها وتخشى على جنينها من الثأر فتعرض على العمدة أن تلد الطفل وترعاه وينسبه لنفسه ويوافق وتنتقل للعيش عنده هى وابنتها الطفلة.
في الجزء الثاني من المسلسل، يمرض منير بالسرطان ويتوفى، وتضع زوجته فاتن طفلها، ويجبر مدحت - سوسن على السفر للخارج لاستكمال دراستها الطبية بالجراحة ولكنها تختار طب الأطفال، وتعود سهام خطيبة مدحت السابقة عقب وفاة زوجها وتقرر الانتقام من مدحت معتقدة بأنه السبب في تدمير حياتها.
في إطار درامي، يستعرض المسلسل قضايا التعليم وما يعانيه المدرس والطلاب، ويُظهر أن التعليم هو بوابة للنجاح، وأن التعليم يمكن أن يساعد الناس على تغيير حياتهم للأفضل.
تعيش الفتاة منذ طفولتها مع أمها الانجليزية بعد أن تركها الأب في سن الثالثة وعاد إلى مصر ولم تزر مصر خلال تلك المدة وعند بلوغها العشرين يطلبها الأب للعودة حتى ترث أملاكه وأمواله الطائلة ولكنها تشعر بغربة شديدة بين الناس والوطن والأب الذى لم تعرفه من قبل، يموت الاب ويترك وصية مشروطة أن تتزوج من مصري.
تدور أحداث المسلسل حول الصراع الذي حدث بين الطبقات قبل وبعد ثورة 1952، وتناول فكرة أن الشعب المصري لا يمكن ﻷي شيء أن يوقفه، وأن المصريين سيستمرون في حياتهم مهما حدث لهم من أزمات.
تدور قصة المسلسل حول غزو القبائل لبعضها البعض والحقد والضغينة التي يمكن أن يحملها أفراد القبيلة الواحدة لبعضهم البعض، ويعرض المسلسل جانبًا من قصص العشق البدوي، حيث يسلط الضوء على (فدعان) الذي يحب (نجود) ويسعى للزواج منها.
فوازير تتكون من ثلاثة أجزاء في الحلقة الواحدة، حيث تناقش كل حلقة ثلاثة موضوعات مختلفة تخص المجتمع القطري، وتطرح مشكلات وحلول في إطار كوميدي.
يحكي المسلسل في إطار تاريخي درامي سيرة حياة الملك (المنصور محمد بن أبي عامر)، وسر حصوله على لقب (فتى الأندلس) بسبب دفاعه عن الأندلس ووقوفه ضد كل فاسد وعدو.
تنزل مركبة فضائية إلى الأرض وعلى متنها كائنين فضائيين (عطوفة وداوودان)، يلتقط لهما صور أحد الشباب فينتقلون من على الأرض إلى داخل فيلم الكاميرا، ومن بعد تحميضه يخرجون إلى الأرض ويهربون منه، ويبدأ هذا الشاب بملاحقتهم من مكان إلى آخر، حيث في كل حلقة يعملون في مكان جديد.
تدور أحداث المسلسل حول (الأرزق) زعيم إحدى القبائل، والذي يُعرف ببطشه وقسوته، حتى يأتي فارس آخر للقبيلة وينقذ (الأزرق) من الموت فيُعجب الأخير بشجاعته ويعينه قائدًا للجيش وتتوالى الأحداث.