نداء العشاق  (1960)  Nida' aleishaq

5.8

ورد راقصة جميلة، تعيش بلا مأوى بعد أن ضرب آخر عشاقها أحد المعجبين بها، تجد وظيفة في مصنع لحلج القطن. تلفت أنظار متولي ابن صاحب المصنع. وأيضًا عبده الشاب الطيب الذي يدير المصنع، وتعطى قلبها لهذا...اقرأ المزيد الأخير، تقتل ورد العجوز شهاوي والد متولي الذي أراد الاعتداء عليها، تهرب ورد مع عبده، يطاردهما متولي للإنتقام منهما.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [19 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

ورد راقصة جميلة، تعيش بلا مأوى بعد أن ضرب آخر عشاقها أحد المعجبين بها، تجد وظيفة في مصنع لحلج القطن. تلفت أنظار متولي ابن صاحب المصنع. وأيضًا عبده الشاب الطيب الذي يدير المصنع،...اقرأ المزيد وتعطى قلبها لهذا الأخير، تقتل ورد العجوز شهاوي والد متولي الذي أراد الاعتداء عليها، تهرب ورد مع عبده، يطاردهما متولي للإنتقام منهما.

المزيد

القصة الكاملة:

ورد (برلنتى عبدالحميد)غازية من سنباط، تحيى الأفراح برفقة طبالها أبو دراع(أسعد قلاده)، المخلص لها، والمتيم بحبها فى صمت، وقد تزوجت أحد معجبيها الأشرار، لتتمتع بحمايته، ولكنه كان...اقرأ المزيد يغار عليها بشدة، ويقيد حركتها، حتى قتل أحد معجبيها وهرب من البوليس، وخشيت ورد العودة الى سنباط حتى لا يلحق بها زوجها، وقد شاهدت حسن (توفيق الدقن) يجمع عاملات للعمل بمحلج القطن، فطلبت منه العمل بالمحلج، وتكتشف بنات المحلج ان ورد كانت تعمل غازية، ويفضحنها ويحاولن تطفيشها، خصوصا بهيه (خيريه احمد)، ولكنها لم تكن لقمة سائغة، فضربتهن، وتشاجرت مع مدير المحلج عبده (شكرى سرحان)، الذى طردها من العمل، ولكن إبن صاحب المحلج متولى (فريد شوقى) أعادها للعمل. كان الشهاوى (عبدالغنى قمر) صاحب المحلج، رجل بخيل ومفترى وزير نساء، ويعتمد على عبده فى إدارة المحلج، لأنه مخلص وحمار شغل، بينما كان إبنه متولى فاسد ومدلل ومستهتر، وزى ابوه بتاع نسوان، وكل سنه له فضيحة مع بنت من بنات المحلج، وعندما ظهرت فضيحته فى العام الماضى مع البنت بهية، صمم عبده أن يصحح خطأه مع بهية، ولكن الشهاوى استطاع ان يهديء من ثورته من أجل الفضيلة. أعجبت ورد برجولة وشهامة وإستقامة عبده، وطمعت فى إستئثارها به، فحاولت التقرب إليه وإغراءه، غير انها انقلبت عليه عندما علمت انه سيقرأ اليوم فتحته، على سعديه التى إختارتها له أمه (عزيزه حلمى). كان متولى يتآمر بمساعدة ذراعه اليمين حسن، من أجل وضع ورد فى طريق عبده، حتى يقع فى غوايتها، وعندئذ يتم فضحه، حتى يصبح مثله، وراهن ورد على الايقاع بعبده، ولكن ورد وافقت على الايقاع به مجانا، لكى تنتقم منه، غير انها وقعت فى حبه عندما إكتشفت انه يحبها، وإستسلمت له وأخبرته انها لن تستطيع الزواج به، لأنها متزوجة من رجل مسجون، واتفق معها على الهروب سويا، وطلب الطلاق. ولكن حسن تسبب فى مصرع البنت بهية تحت ماكينة الحلج، واتهم عبده بأنه المسئول بإهماله، ودارى عليه الشهاوى، فقرر عبده ترك المحلج، وتوجه لمنزله لتجهيز حقيبته، وقام الشهاوى بدعوة ورد لداره، حماية لها بعد الحادث، وحاول الإعتداء عليها فقتلته، ووصل عبده ليأخذ ورد، وإكتشف مصرع الشهاوى، فأخذ ورد وهرب، ولكن حسن ابلغ متولى ان القاتل هو عبده، وقرر متولى ان والده مات فى حادث قضاء وقدر، وذلك حتى يأخذ ثأره من عبده، وطارده فى كل مكان. عمل عبده وورد مع عمال الدريسه، حتى علم متولى بمكانهما، وعندما هربا منه، أطلق متولى النار فقتل حسن بطريق الخطأ، وأصبح مطلوبا من البوليس، وعندما ارادت ورد الحصول على المال، لجأت الى معلمة الافراح جلجله (رفيعة الشال) وإقترضت منها، فظن عبده انها عادت لنشاطها السابق، فقرر قطع علاقته بها، والعودة مرة اخرى لبلده، ورحبت ورد بعودة عبده لأهله، لأنه لن يتحمل حياة الشقاء التى تعودت عليها، وعادت الى سنباط لتزاول عملها كغازية، لتكتشف ان متولى بإنتظارها هناك، ولم يتحمل عبده فراق محبوبته ورد، فتوجه الى سنباط، وعندما صوب متولى بندقيته نحو عبده، أسرعت ورد لتلقى النار بدلا منه، ولكن متولى بعد ان أصاب ورد، عاود إطلاق النار على عبده، ليلقى الإثنين مصرعهما وأيديهم متشابكة، بينما تم القبض على متولى. (نداء العشاق)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات