| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | نجلاء فتحي | هدى عبدالهادي عمار | 1 | |
| 2) | محمود عبدالعزيز | د. علي عبدالقوي | 2 | |
| 3) | فريد شوقي | عبد القوي | 3 | |
| 4) | ليلى طاهر | عنايات عبد الحميد المحامية | 4 | |
| 5) | هياتم | لبنى سليمان السلحدار | 5 | |
| 6) | سيد زيان | صلاح عيسوي السيسي | 6 | |
| 7) | صالح العويل | شرطي - ضيف شرف | 7 | |
| 8) | أحمد خميس | د. مجدي | 8 | |
| 9) | نيفين | طفلة | 10 | |
| 10) | أمل إبراهيم | ثُريّا عبدالهادي عمّار | 24 | |
| 11) | فاروق فلوكس | محمود | 25 | |
| 12) | راندا | سوزان | 26 | |
| 13) | علي عزب | ضابط شرطة | 27 | |
| 14) | عاطف بركات | 28 | ||
| 15) | ثريا عز الدين | زينات - زوجة عبدالقوي - ضيفة شرف | 29 | |
| 16) | عبدالله مشرف | د. سعيد | 30 | |
| 17) | سامي عطايا | القاضي | 31 | |
| 18) | مؤمن حسن | علي - طفل | 32 | |
| 19) | شكري منصور | القاضي | 33 | |
| 20) | فايزة عبدالجواد | سجينة | 34 | |
| 21) | شعبان حسين | وكيل النيابة | 35 | |
| 22) | خالد خطاب | خالد | 36 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أفلام مصر العربية (واصف فايز) | منتج | 1 | |
| 2) | فتحي الحداد | مدير الإنتاج | 2 | |
| 3) | واصف فايز/نابليون فايز | منتج | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إيناس الدغيدي | مخرج | 1 | |
| 2) | أسامة فريد | مخرج مساعد | 2 | |
| 3) | عبدالحليم النحاس | م. مخرج ثان | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جميل عزيز | مهندس الصوت | 1 | |
| 2) | نسيم فؤاد | تسجيل الصوت | 2 | |
| 3) | إبراهيم طاهر | تسجيل الصوت | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سلوى بكير | مونتير | 1 | |
| 2) | مارسيل صالح | نيجاتيف | 2 | |
| 3) | عادل الشيخ | مركب الفيلم | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مصر للإستوديوهات والإنتاج السينمائي (مصر للاستوديوهات) | الطبع والتحميض | 1 | |
| 2) | معامل مدينة السينما (مدينة السينما) | إعداد الفيلم | 2 | |
| 3) | سعد عبدالرحمن | مدير عام المعامل | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إبراهيم الموجي | قصة سينمائية وسيناريو وحوار | 1 | |
| 2) | إيناس الدغيدي | قصة سينمائية | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ماهر عبدالنور | مهندس الديكور | 1 | |
| 2) | نجيب خوري | منسق المناظر | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | الشركة اللبنانية للتجارة والاستثمار السينمائي (صبّاح إخوان) | موزع خارجي | 2 | |
| 2) | أفلام مصر العربية (واصف فايز) | التوزيع الداخلي والفيديو | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | علي وجدي | ريجيسير | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سعاد علي | ملابس | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | الشحري | العناوين | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد بكر | مصور فوتوغرافيا | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عمر خيرت | موسيقى تصويرية | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Raed Samer | علي وهدى زوجان يحبان بعضهما، ولكن يعاني علي من عقدة نفسية تجعله غير قادر على الإندماج مع الجنس الآخر، وكانت تحاول جاهدة زوجته هدى مساعدته وعرضه على أطباء أخصائيين لمعالجته، وحين يخف وتختفي تلك العقدة النفسية، يخون علي زوجته هدى مع صديقة متزوجة لهم تُدعى لبنى سليمان السلحدار . 276 | ||
| محمود قاسم | بعد قصة حب تتزوج هدى أستاذة الجامعة من الدكتور علي المصاب بعقدة نفسية لعجزه جنسيا وهو الأبن الوحيد لرجل ثري يدلله كثيرًا. يلجأ على إلى أحد الأطباء النفسيين لعلاجه ويكشف له الطبيب أن العقدة ترجع إلى مرحلة الطفولة عندما شاهد خيانة زوجة أبيه، يتم شفاء الزوج وينخرط في علاقات نسائية متعددة أخرها مع لبنى زوجة مدير المطبعة التى تطبع مؤلفاته. تفاجئها الزوجة هدى في حجرة النوم مع زوجها، تقوم بقتل الزوج الخائن بإطلاق الرصاص عليه، تحاول المحامية عنايات إنقاذ الزوجة التى تصاب فى حادث سيارة أثناء هروبها، يسعى الأب إلى استخدام كبار المحامين من أجل إيقاع اكبر عقوبة بهدى. يحكم على هدى بالسجن 15 عاما، لأن القانون يفرق بين الرجل والمرأة فيما يتعلق بقضايا الشرف. 651 | ||
| محمود محجوب | يعاني "علي" من عقدة نفسية منذ طفولته جعلته يخشى الاندماج مع الجنس الآخر، وبعد زواجه بضغط من عائلته بدأت المشكلة تتفاقم مع زوجته لانعدام العلاقة الزوجية بينهما، ما دفعها لإقناعه بحل المشكلة من خلال الطب النفسي، وبالفعل نجحت مساعيها وتلاشت المشكلة، لكن حدثت مفاجأة كبرى، لتتصاعد الأحداث. 285 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمود محجوب | يعاني "علي" من عقدة نفسية منذ طفولته جعلته يخشى الاندماج مع الجنس الآخر، وبعد زواجه بضغط من عائلته بدأت المشكلة تتفاقم مع زوجته لانعدام العلاقة الزوجية بينهما، ما دفعها لإقناعه بحل المشكلة من خلال الطب النفسي، وبالفعل نجحت مساعيها وتلاشت المشكلة، لكن حدثت مفاجأة كبرى، لتتصاعد الأحداث. 285 |
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mohamed Kassem | بعد قصة حب تزوجت مدرسة الفلسفة بكلية الاداب هدى عمار(نجلاء فتحى) من المدرس بكلية الهندسة على عبدالقوى(محمودعبدالعزيز)ليعترف لها فى ليلة الدخلة بعجزه الجنسى،وان هذا الامر ليس كل شئ فى الزواج،ولكنها واجهته بإحتياجها لتلك المشاعر وعاطفة الأمومة،ومنعها حبها له من مواجهته بعنف،أو طلب الطلاق،وعندما زارت شقيقتها ثريا(أمل ابراهيم)وزوجها محمود (فاروق فلوكس)ظن انها تفضحه لديهما فضربها،فتركت له المنزل ولجأت لوالده عبد القوى(فريد شوقى)واشتكت له عصبيته الزائدة،وايضاً ظن انها فضحته لدى والده،فإحتد عليها وحاول خنقها بعصبية وذكر إسم زينات،ولكن أنقذها والده،الذى سألته عن زينات(ثريا عز الدين)فأخبرها انها زوجته الثانية الخائنة التى قتلها عندما رآها فى احضان عشيقها،وحكم عليه بشهر حبس مع إيقاف التنفيذ،وكان على وقتها عمره ١١ عاما(مؤمن حسن). حاولت هدى علاج زوجها لدى قريبها د. مجدى(احمدخميس)الذى اكتشف خلوه من اى عائق عضوى واقترح الطبيب النفسى سعيد السعيد(عبدالله مشرف)الذى رفض على الذهاب إليه،فتولت هدى علاجه بالمتابعة مع الدكتور وتلقى التعليمات منه حتى توصلت لعقدته بسبب إحساسه بحب زينات الخائنة،ولأنها زوجة ابيه،فقد شعر بالذنب مما أصابه بالعجز امام اى أنثى،وتمكنت هدى من علاجه وكأنها حاجة كده زى شكة الدبوس. شفى على من عجزه واصبح ابو زيد،واقام حفلا كبيراً دعا فيه كل الأصدقاء ومنهم صلاح العيسوى(سيد زيان)مدير المطبعة التى تطبع كتبه،وبصحبته زوجته لبنى(هياتم)صاحبة المطبعة،والتى أقام معها علاقة آثمة ولعدم وجود مكان،كان يلتقى بها فى السيارة وسط الصحراء،ولما علم ان زوجته هدى حامل،قطع علاقته بلبنى،والتى أعطته سيجارة بها حشيش،فلم يستطع ان يتحكم بتصرفاته،وصحبها لمنزله،وعادت هدى للمنزل مبكرة،وظنت لصا بغرفة النوم،فتناولت مسدسا من مجموعة زوجها الخاصة بالصيد،ودخلت حجرة النوم لتفاجأ بزوجها ولبنى عرايا بسريرها،فأطلقت النار بعشوائية نتيجة المفاجأة وهرولت خارج المنزل لتصدمها سيارة،ونقلوا جميعا للمستشفى. نجت هدى وتم القبض عليها بتهمة إطلاق النار على زوجها وصديقته،ونجت لبنى من إصابتها ورفع عليها زوجها قضية زنا،فطردته من المطبعة والمنزل وأخذت السيارة،فتلطم فى الشوارع واضطر لسحب القضية ورضخ للأمر الواقع،بنما حاول على ان يتغلب على اصابته ويعترف للمحكمة بخطأه ليبرئ هدى،ولكن والده عبد القوى منعه،حتى مات قبل المحاكمة،وقررت النيابه ان جريمة الزنا لم تثبت،فالضحايا كانوا عرايا فقط فى السرير،وطالبت المحامية عنايات(ليلى طاهر)بإعتباره ان الجريمة كانت ضرب أفضى الى موت،وسألت المحكمة الرأفة،فحكمت عليها ان تسجن ١٥ عاما،فلما وضعت مولودها،اخذه جده عبد القوى ليربيه بعيدا عن السجن. (عفوا أيها القانون) 2278 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
عفوًا أيها القانون: عندما يُجرم القانون الضحية ويبرئ الجانيعرفت المخرجة إيناس الدغيدي منذ بداياتها بسعيها الجريء نحو القضايا المسكوت عنها، وخاصة ما يتعلق بالعلاقة بين الرجل والمرأة، والأنوثة، والإغراء، وتأثيرهما في...اقرأ المزيد الانحراف المجتمعي. وفيما رآها البعض متمردة على الأعراف، رأى آخرون فيها فنانة تُسلط الضوء على قضايا شائكة تتجنبها الأغلبية، خصوصًا ما يخص حقوق المرأة في مجتمع محافظ. قدمت الدغيدي العديد من الأعمال التي استكشفت تعقيدات العلاقات العاطفية والجنسية مثل: "دانتيلا" – "امرأة واحدة لا تكفي" – "كيدهن عظيم" وغيرها، لكن أجرأ أعمالها وأكثرها صراحة وتمردًا كان فيلم "عفوًا أيها القانون"، الذي تجاوز الإطار العاطفي إلى صميم التشريع، ليفتح ملفًا حساسًا حول التمييز القانوني في قضايا الشرف والزنا. تدور فكرة الفيلم حول المفارقة الصارخة في قانون العقوبات المصري، الذي يُجرم المرأة بصرامة في قضية الزنا، باعتبارها جناية تصل عقوبتها إلى 15 عامًا مع الأشغال الشاقة، بينما يُعامل الرجل في نفس القضية كمتهم بجنحة يُحكم عليه بالسجن شهرًا مع وقف التنفيذ. ولا تدعو الدغيدي هنا إلى المساواة المطلقة، بل إلى تحقيق العدل الحقيقي المستند إلى الشريعة الإسلامية، التي لا تُفرق في العقوبة بين الزاني والزانية، بل تجلدهما معًا. استند الفيلم إلى قصة نبيل مكاوي، وكتب السيناريو إبراهيم الموجي، وتدور أحداثه حول هدى (نجلاء فتحي)، أستاذة جامعية تتزوج من الدكتور علي الذي يعاني من عجز جنسي نتيجة عقدة نفسية. ومع دعمها له ومساندتها المستمرة، يشفى تدريجيًا، لكن الشفاء لا يُعيد إليه الوفاء، بل يُدخله في دوامة من العلاقات النسائية المتعددة. في لحظة انفجار نفسي، تكتشف هدى خيانته المتكررة، فتُطلق عليه الرصاص وتقتله. ورغم الملابسات والظروف النفسية المحيطة، يُحكم عليها بالسجن 15 عامًا، ليكون القانون – الذي لجأت إليه لتحتمي به – هو الجلاد الذي أنهى حريتها. قدمت نجلاء فتحي في هذا الفيلم واحدًا من أقوى أدوارها، حيث رسمت ملامح المرأة المثقفة، الصبورة، التي لم تكن ضحية ضعف بل ضحية قانون، جردها من إنسانيتها وتعاطفه مع جلادها. وفي المقابل، قدم فريد شوقي شخصية الأب القاسي، الذي لم يرحم حتى حفيده، وانتزع الطفل من أحضان أمه المنهكة، ليضيف وجعًا فوق وجع. لا يُمكن اختزال "عفوًا أيها القانون" في كونه فيلمًا اجتماعيًا فقط، بل هو موقف إنساني جريء من مخرجة آمنت أن دور الفن ليس التسلية فقط، بل إثارة الأسئلة، وفتح الجراح، ومناشدة الضمير العام. وهنا نجحت إيناس الدغيدي في قيادة فريق العمل بحسٍ درامي حاد، وجعلت من الفيلم صرخة احتجاج قوية ضد تشويه المرأة واتهامها الدائم في مجتمع يرى فيها دائمًا المذنبة لا الضحية. |