تسرق إحدى العصابات الدولية قطعة من الماس تسمى (عين الحياة) من باريس وتنقلها إلى القاهرة، وتعمل العصابة على إخفاء الجوهرة الثمينة داخل محل لبيع لعب الأطفال، وفي لعبة معينة. تحضر منى إلى محل اللعب لشراء...اقرأ المزيد لعبة لأخيها الصغير ويُعجب بإحدى اللعب التي وللصدفة البحتة يجد بداخلها الماسة المخبأة.
تسرق إحدى العصابات الدولية قطعة من الماس تسمى (عين الحياة) من باريس وتنقلها إلى القاهرة، وتعمل العصابة على إخفاء الجوهرة الثمينة داخل محل لبيع لعب الأطفال، وفي لعبة معينة. تحضر منى...اقرأ المزيد إلى محل اللعب لشراء لعبة لأخيها الصغير ويُعجب بإحدى اللعب التي وللصدفة البحتة يجد بداخلها الماسة المخبأة.
المزيدقامت عصابة دولية بسرقة جوهرة الملكة سبأ المقدر قيمتها بنصف مليون جنيه،من احد متاحف باريس،وقام فرد العصابة شوقى(عادل المهيلمى)بتهريب الجوهرة المسماة عين الحياة،الى القاهرة تمهيدا...اقرأ المزيد لنقلهاإلى هونج كونج حيث يوجد المشترى. وضع شوقى عين الحياة فى لعبة على هيئة دب ودخل بها لمصر،وخبأ الدب داخل محل لعب أطفال يديره فرد العصابه بسيونى(عبدالمنعم بسيونى)إنتظارا لمندوب العصابة الذى سيأتى من إستنبول.تصادف مجيئ الصحفية منى الحكيم(سميره احمد)ومعها شقيقها الصغير هشام(مصطفى الشقنقيرى)لتشترى له هدية لعيد ميلاده،فإختار لعبة الدب وصمم عليها،فأسقط فى يد البائعة مفيده(ناديه عزت). شاهد بسيونى الدب مع هشام بسيارتهم فإلتقط رقم السيارة وعلم العنوان،وأرسل مفيده بلعبة بديلة،ولكن شكت منى فى الامر وفحصت اللعبة وعثرت على عين الحياة فأخفتها. أرسلت العصابة اللص شفيق(حسين عيسى)فسرق الدب،ولم يجدوا عين الحياة بالدب. أخبرت منى الاستاذ مصطفى(عبدالخالق صالح)رئيس التحرير بأن الجوهرة بمنزلها،ولكن عندما بحثت عنها لم تجدها،فكان شكلها وحش.وصل سامى (صلاح ذوالفقار)مندوب العصابة من إستنبول،وتشاجر مع باقى العصابة لتفريطهم فى عين الحياة،وتولى التعرف على منى لإسترداد الجوهرة وعلم انها قد فقدتها.كرر سامى لقاءاته بمنى حتى أحبته،بينما تولى رجل البوليس محسن(محمد الدفراوى) التنسيق مع منى لمعرفة مكان الجوهرة،خصوصا وان العصابة تبحث عنها،وتقول منى أنها فقدتها،إذا الجوهرة مازالت فى البيت مع أحد أفراد الأسرة،إما الخادمة رتيبه(نبويه سعيد)أو أم منى(آمال زايد). شاهد محسن منى برفقة سامى فأخبرها بأنه فرد من العصابة،وجعلها تشاهده مع باقى أفراد العصابة فى احد العوامات. كانت عين الحياة قد وقعت فى يد هشام الصغير وظنها بلية يلعب بها،وحينما جاء سامى لمقابلة منى،واجهته بحقيقته،وهنا جاء هشام بعين الحياة،فطلب منها سامى تسليمها إليه ولكنها رفضت وأسرعت بها بعيدا،ليقابلها محسن وينقذها بسيارته وطلب منها ان تعطيه الجوهرة،لتكتشف منى ان محسن هو زعيم العصابة وسامى هو المقدم كمال مراد،الذى قبض على مندوب إستنبول وانتحل شخصيته. ألقت منى بحقيبتها فى النيل بعد ان وضعت عين الحياة بصدرها.قبضت العصابة على كمال ومنى،التى أعطت الجوهرة لكمال،فأخذها منه شفيق فقتله محسن وأخذها،ثم قتل بسيونى وشوقى وأخذ منى رهينه ليهرب من البوليس وحاول الهرب متنكرا على احد السفن،لكن كمال تعقبه،وعثر عليه مقتولاً،وقبض على قاتله واسترد عين الحياة.
المزيد