| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | داليدا | صديقة | 1 | |
| 2) | محسن محيي الدين | عوكة | 2 | |
| 3) | شويكار | 3 | ||
| 4) | حمدي أحمد | 4 | ||
| 5) | سناء يونس | 5 | ||
| 6) | صلاح السعدني | 6 | ||
| 7) | محمد منير | 7 | ||
| 8) | يوسف شاهين | 8 | ||
| 9) | عبلة كامل | 9 | ||
| 10) | حسن العدل | 10 | ||
| 11) | ماهر عصام | طفل | 11 | |
| 12) | يوسف العاني | 12 | ||
| 13) | عهدي صادق | 13 | ||
| 14) | محمد درديري | 14 | ||
| 15) | هشام عبدالحميد | 15 | ||
| 16) | مهجة عبدالرحمن | 16 | ||
| 17) | ماهر سليم | 17 | ||
| 18) | سيف عبدالرحمن | 43 | ||
| 19) | تميم عبده | 44 | ||
| 20) | خالد الحجر | 45 | ||
| 21) | زكي فطين عبدالوهاب | 48 | ||
| 22) | حسان اليماني (حسان فضل) | 49 | ||
| 23) | خالد مؤمن | 50 | ||
| 24) | علاء الدين عبدالرحمن | 52 | ||
| 25) | علاء سالم | 53 | ||
| 26) | إيمان رمزي | 54 | ||
| 27) | أسامة عبدالله | 56 | ||
| 28) | سيد مصطفى | 57 | ||
| 29) | شوكت الشيخ | 59 | ||
| 30) | يوسف عيد | 61 | ||
| 31) | حمدي الشريف | 64 | ||
| 32) | هريدي عمران | 65 | ||
| 33) | نبوية السيد | 66 | ||
| 34) | صلاح حمدي | 67 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أفلام مصر العالمية (يوسف شاهين وشركاه) | منتج | 7 | |
| 2) | ليريك انترناشيونال | منتج | 8 | |
| 3) | جون بيير ماهو | منتج منفذ | 9 | |
| 4) | حسام الدين علي | مدير الإنتاج | 10 | |
| 5) | هامبرت بالسان | منتج منفذ | 11 | |
| 6) | ماريان خوري | منتج منفذ | 12 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عمر خيرت | ألحان وموسيقى تصويرية | 6 | |
| 2) | محمد منير | غناء | 7 | |
| 3) | صلاح جاهين | كلمات أغاني (حدوتة حتتنا- الطوفان) | 8 | |
| 4) | محسن محيي الدين | غناء- أغنية (حدوتة حتتنا) | 9 | |
| 5) | يوسف شاهين | كلمات أغنية (حدوتة حتتنا) | 10 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | يوسف شاهين | مخرج | 1 | |
| 2) | زكي فطين عبدالوهاب | مخرج مساعد | 2 | |
| 3) | حسن الجريتلي | مخرج مساعد | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | يوسف شاهين | معالجة درامية وسيناريو | 1 | |
| 2) | حسن الجريتلي | مساعد سيناريو | 2 | |
| 3) | أندرية شديد | اقتباسًا عن روايتها | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | تيرى ساباتيه | مهندس الصوت | 3 | |
| 2) | جيرار لابيس | مهندس الصوت | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ايفون ماسيه | مصمم الملابس | 3 | |
| 2) | ناهد نصر الله | مصمم الملابس | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محسن فهمي | ماكيير | 3 | |
| 2) | ايفيلين بيو | ماكيير | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | طارق صلاح الدين | منفذ المناظر | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | لوك بارتييه | مونتير | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إنجي الصلح | مصمم الاستعراضات | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محسن نصر | مصور | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | يتناول الفيلم فترة انتشار وباء الكوليرا في عام 1947 في مدينة (القاهرة)، وبعض المدن المحيطة من خلال قصة صديقة (داليدا) التي يصاب حفيدها الوحيد بهذا المرض فتحاول إنقاذه بكل ما أوتيت من قوة قبل مرور مهلة الأيام الستة حيث يكون المصير الوحيد وقتئذ هو الموت. 252 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | تحاول صديقة أن تنقذ حفيدها من مصير الموت بعد إصابته بمرض الكوليرا خلال فترة انتشار الوباء في عام 1947. 102 |
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | فى عام 1947، ينتشر وباء الكوليرا بمدينة القاهرة وفي بعض المدن المصرية، يلقى جميع المصابين مصرعهم بعد ستة أيام من بدء الإصابة به، ويتم التأكد من أن كل المحتجزين في المستشفيات مصيرهم الموت خلال ستة أيام. يصاب حفيد صديقة بالمرض، فتهرب به إلى رشيد، وتحاول علاجه بنفسها إلى أن تمر فترة الأيام الست الخطيرة. تسافر صديقة خارج القاهرة لدفن بعض أهلها الذين ماتوا من الكوليرا، وعندما تعود تعرف أن الطفل أصابته انتكاسة عقب إصابة أستاذه في المدرسة الذي يعتبره قدوته العليا، ثم رحيله عن الحياة مع آلاف الموتى بسبب الكوليرا. صديقة بعد أن فقدت زوجها وجميع أفراد أسرتها لم يعد لها أمل فى الحياة إلا من أجل حفيدها، فوق المركب يتعاطف معها عوكا القرداتى الذي يحبها رغم فارق السن، يركبان مركبًا للذهاب إلى البحر عبر نهر النيل، وعند شروق شمس اليوم السادس يموت الحفيد فتنهار صديقة. 759 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mahmoud Radi | تم إهداء الفيلم للفنان الأمريكي جين كيلي | ||
| Mahmoud Radi | آخر فيلم قامت (داليدا) ببطولته قبل إقدامها على الانتحار | ||
| Hazem ELNashar | الفيلم عرض في سينما أوديون عام 2014 ضمن مبادرة زاوية. | ||
| دعاء أبو الضياء | رُشحت الفنانة فاتن حمامة، وكذلك سعاد حسني ومحسنة توفيق لدور داليدا، وانتهى إلى فردوس عبدالحميد التي سجلت فعلا بعض أغاني الفيلم، لكن في النهاية صورته داليدا. |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
يوسف شاهين في اليوم السادس بين الحلم والوباء والحب المستحيلمن الصعب الحديث عن يوسف شاهين دون أن نسهب في الغزل بعالمه الفريد؛ عالم ينسج الصورة كأنها مقطوعة موسيقية، ويجعل الصوت امتدادا للوجدان، والضوء لغة ثانية...اقرأ المزيد للحوار. شاهين، ذلك المخرج الذي لا يكتفي بسرد الحكاية، بل يخلق كونا بصريا متكاملا تتناغم فيه الصورة مع الإيقاع والموسيقى والمكان، ليحول كل فيلم إلى تجربة حسية متجاوزة للسينما التقليدية. وفي فيلمه اليوم لاسادس، الصادر عام 1986، تتجلى هذه الروح بكل قوتها؛ فيلم غريب، شاعري، مزعج، جميل، ومكتمل سينمائيا حتى في لحظات لا منطقية. واعتقد أن اشتراك مدير التصوير محسن نصر مع شاهين هنا هو مفتاح جمال الفيلم البصري، فنصر لا يلتقط الصورة فحسب، بل ينحت الضوء والظل في مشاهد المقابر والبحر، حتى نكاد نشعر أن الموت والحياة يلتقيان في لقطة واحدة، الظلال تنطق، والضوء يرقص، والكادرات غير المألوفة تخلق توترا بصريًا مدهشا، وكأن الكاميرا ترى من الداخل لا من الخارج. هذا الفيلم درس في كيفية توظيف الإضاءة كدراما لا كزخرفة؛ ويعتبر أحد أكثر عناصر الفيلم إبداعا هو الديكور الذي يصهر الواقعي بالرمزي البيوت الشعبية، المراكب النيلية، الأزقة الضيقة، وحتى غرف المرضى جميعها تبدو كأنها خارجة من كابوس ملون. شاهين لا يكتفي بتصوير الواقع، بل يعيد خلقه بطريقته، فيصير كل جدار له حكاية، وكل زاوية تفتح على عالم آخر، وهو ما ظهر بشكل كبير في الانتقال بين الداخل والخارج يتم بسلاسة حلمية، وكأن الكاميرا تعبر من الواقع إلى اللاوعي، من مصر الحقيقية إلى مصر المتخيلة التي تراها عين يوسف شاهين فقط. وبالطبع كانت الموسيقى التصويرية لـ عمر خيرت القلب النابض للفيلم فخيرت هنا لا يعزف نغمات تزيينية، بل يعبر عن الانكسار الإنساني، وعن الرحلة بين المرض والحب والموت. وعلى الرغم من اكتمال الفيلم من حيث الصورة والموسيقى والديكور، تبقى القصة موضع جدل: فالحب بين السيدة الستينية (داليدا) والشاب القراداتي (محسن محي الدين) يبدو غريبا، غير منطقي، وربما صادما للمشاهد، لكن هذه الغرابة نفسها جزء من فلسفة شاهين؛ فالحب عنده لا يخضع للمنطق، بل للقدر والرغبة والاحتياج الإنساني في مواجهة الموت، القصة مأخوذة عن رواية للكاتبة أندرية شديد، التي قالت إنها استلهمتها من أحداث حقيقية في مصر، لكن شاهين أعاد تشكيلها لتصبح رحلة رمزية عن الخلاص في زمن الوباء، وعن الإنسان الذي يبحث عن الحياة في أحلك لحظاته. وإذا تحدثنا بشكل أوضح عن الأداء التمثيلي لمحسن محي الدين الذي قدم واحدا من أعمق أدواره، حيث شخصية “القراداتي” التي تجمع بين الطفولة والجنون، بين الرغبة في النجاة والذوبان في الآخر، حتى المشاهد التي قطعها المونتاج أو بدت غريبة الإيقاع، ظل أداؤه فيها نابضا بالصدق، وكأنه يترجم رؤية شاهين نفسه عن الإنسان الباحث عن معنى. أما داليدا، فهي علامة استفهام كبرى؟! فلم تكن موفقة في اللهجة المصرية، ولا في تجسيد سيدة من حي شعبي، فبدا حضورها غريبا عن البيئة المحيطة، ومع ذلك، منحها شاهين هالة من الأسطورة، وكأنها كائن خارج الزمن، فكان اختيارها رغم عدم مصريتها سببًا في عالمية الفيلم وانتشاره في المهرجانات، حتى لو فقد شيئا من مصريته الأصيلة. في النهاية: فيلم اليوم السادس ليس فيلما للمتعة البسيطة، بل تجربة حسية وفكرية صعبة، فهو يجمع بين الجمال البصري والموسيقي، وبين الغموض العاطفي والرمز الفلسفي. قد لا نفهم كل ما أراده شاهين، لكننا نحسه بكل حواسنا: نرى الضوء، نسمع الوجع، ونشم رائحة النيل والموت في آن واحد، إنه فيلم عن الحياة كما يراها يوسف شاهين جنون جميل بين الحب والوباء والسينما. |