الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | يوسف وهبي | يوسف | 1 | |
2) | ليلى مراد | ليلى | 2 | |
3) | ميمي شكيب | أمينة هانم | 3 | |
4) | محسن سرحان | 4 | ||
5) | بشارة واكيم | شفيق | 5 | |
6) | زكي إبراهيم | 6 | ||
7) | محمد كامل | 8 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | زكريا أحمد | الألحان | 6 | |
2) | رياض السنباطي | الألحان | 7 | |
3) | محمد القصبجي | الألحان | 8 | |
4) | بديع خيري | كلمات الأغاني | 9 | |
5) | أحمد رامي | كلمات الأغاني | 10 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توجو مزراحي (أحمد المشرقي) | مخرج | 1 | |
2) | إبراهيم حلمي | مخرج مساعد | 3 | |
3) | ألفريد مزراحي | مساعد مخرج | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توجو مزراحي (أحمد المشرقي) | سيناريو وحوار | 1 | |
2) | يوسف وهبي | قصة | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عبدالحليم نصر | مدير التصوير | 1 | |
2) | محمود نصر | مساعد مصور | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | منتخبات بهنا فيلم | موزع | 3 | |
2) | القومية للتوزيع والتجارة فيلم (طه زعفران طنطاوى) | موزع | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توجو مزراحي (أحمد المشرقي) | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عبدالحميد السخاوي | منفذ المناظر | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عبدالقادر زكي | مصور فوتوغرافيا | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | حلمي رفلة | ماكيير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | لاديسلاس سابو | مهندس الصوت | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
نادية مرسى | تدور أحداث الفيلم حول يوسف المحامي الشهير شديد الصرامة الذي يستقبل بقصره ابنة عمه (ليلى) اليتيمة بعد أن أنهت دراستها فتنقل ليلى جو المرح والبهجة إلى القصر، ويتغير يوسف ويقبل على الحياة لكنه يقع في حب امرأة خائنة، وتحاول ليلى نصحها لكن يعتقد يوسف إلى ليلى هى التي لها عشيق فيطردها من بيته. 291 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
mai eldeeb | محامي يعيش حياة صارمة،ويستقبل ابنة عمه في منزله فتنشر جو البهجه عليه، ويتزوج من امرأه خائنة، وعندما تحاول الفتاه ردها عن فعلها تنتقل الشكوك اليها. 146 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Kassem | ليلى(ليلى مراد) توفى والداها في حادث وهي صغيرة، فتعهد ابن عمها يوسف (يوسف وهبى) برعايتها، وأودعها مدرسة داخلية بالاسكندرية تحت رعاية صديقه المحامي عبدالله (زكي ابراهيم) مع تحمله لكل المصاريف. كان يوسف مؤلفا للكتب والروايات، ويعيش مع أخيه الأكبرشفيق(بشاره واكيم)، وقد تعرض لمحنة خيانة حبيبته زاهية له، مما أثر على حياته، فهجر الناس ومنع دخول أىي أنثى لمنزله لمدة ١٠ سنوات حتى كبرت ليلى وأنهت مرحلتها الدراسية وعادت من الاسكندرية لتعيش مع يوسف وشفيق ابناء عمها، فأحدثت تغيرا جذريا بالمنزل، وفتحت النوافذ، وأضفت جوا من المرح والبهجة، وأقنعت يوسف بنسيان الماضىي والتطلع للمستقبل، فالحياة أمامه، فخلع نظارته، وحلق شاربه واستعد لتعويض مافاته، أقامت ليلى حفل بالمنزل دعت له صديقاتها،وقام شفيق الفلاتى بدعوة صديقاته، ومنهم الفتاة اللعوب أمينه(ميمى شكيب) التي ألقت بشباكها حول يوسف مدعية حبها للقراءة والأدب، وبدت له فتاة ناضجة هادئة،فوقع ببراثنها، وتزوجها وترك ليلى التي صنعته من جديد. بعد الزواج ظهرت أمينه على حقيقتها، شابة تدعي العصرية، تسهر يوميا مع أصدقائها وتتناول طعامها خارج المنزل، أكثر من داخله، وترافق الشاب الفاسد أخلاقيا حسني (محسن سرحان) وتخون زوجها، حتى تنبهت ليلى لخيانتها، فحاولت نصحها، حتى تجنب ابن عمها صدمة جديدة. لم يستطع يوسف مجاراة امينه في اندفاعها وشبابها، وشعر انه أخطأ في الإختيار، وان ليلى كانت الأحق، ولكن فات الآوان. أرسل حسني خطابا الى أمينه لتقابله في عنوانه الجديد،ولم يكن الخطاب معنون بإسم، فلما سقط من امينه وعثر عليه يوسف ظن على الفور انها زوجته امينه،فلما توجه للعنوان لضبطها، سبقته ليلى لتنبه امينه،التي هربت قبل وصول يوسف، ووجد بدلا منها ليلى، التي ظن فيها المجون مع هذا الشاب، فطردها من منزله. تنبه شفيق للحقيقة، فراقبامينه حتى إلتقت بحسني، فأرسل خطابا من مجهول لأخيه ينبهه، فذهب يوسف لضبط زوجته، التىي حاولت الهرب فسقطت من البلكون،وقبل موتها اعترفت ببراءة ليلى،فحاول يوسف الانتقام من العشيق، الذي أصاب يوسف بالرصاص، لكن يوسف خنقه، واصيب بلوثة عقلية،أ ودع بسببها المستشفى وبعد شفاءه، كان قد فقد الذاكرة مؤقتا، ولكن ليلى وقفت بجوار ابن عمها حتى استرد ذاكرته وعافيته وثقته بنفسه وتزوج من ابنة عمه ليلى. 1935 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
ياسمين كمال | الموبيليات من محلات علي ومصطفى السمري - ٥٠ شارع قصر النيل - ٤١ شارع عبد العزيز - ١٩ شارع حسن الأكبر بالقاهرة |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|